تمتلك الأندية المصرية في الموسم الحالي ميزة التعاقد مع خمسة لاعبين أجانب من بينهم لاعبون من تونس، المغرب، الجزائر وسوريا، وهي ميزة رائعة للأندية من أجل استقطاب أفضل العناصر الأجنبية التي يمكن من خلالها منح الفريق الكثير من الجودة.
الأندية المصرية الكبرى على رأسها الأهلي حامل لقب الدوري صرفت الكثير من المال لامتلاك خماسي أجنبي، لكن الأمر المؤسف أن الفريق الأحمر لم يستفد من الأجانب سوى من الظهير الأيسر التونسي علي معلول نجم الفريق الأول في الموسم الماضي.
ورغم التراجع الكبير للنيجيري جونيور أجايي والأنغولي جيرالدو وكذلك الفرص السهلة التي تهدر من قبل المغربي وليد أزارو وجلوس الثلاثي على دكة البدلاء إلا أن النادي القاهري فضل عدم صرف المال لضم لاعبين أجانب جدد، لا سيما أن الثلاثي الحالي للفريق لم يعثر على أي عروض رسمية.
الأهلي المصري صرف 2.5 مليون دولار لضم أزارو وهو المبلغ نفسه الذي أنفق للتعاقد مع أجايي ولذلك قرر النادي القاهري عدم ضم لاعبين أجانب جدد إلا في حال وصول عروض للثنائي، وهو أمر قد يكلف النادي الفشل الذريع في الموسم الحالي، لا سيما أن المنافس التقليدي الزمالك تعاقد مع الثنائي المغربي محمد أوناجم وأشرف بنشرقي وهما ثنائي قادر على منح الفريق الأبيض إضافة كبيرة.
تعريف المحترف الأجنبي هو لاعب يجب أن يكون أساسياً ويمنح الفريق الإضافة الكبيرة ومن بين أبرز نجوم الفريق، وهو أمر ليس متوفراً في النادي الأهلي حيث لا يشارك من بين الخماسي الأجنبي في التشكيل الأساسي سوى لاعب وحيد وعلى الورق فقط معلول هو من يمنح الإضافة بين الخماسي الأجنبي.
الأمر مختلف تماماً في الزمالك، حيث يشارك ساسي والنقاز وأوناجم وبن شرقي بصفة أساسية بينما بوطيب يعاني وحده من الإصابة، ما يعني دوراً كبير اًورئيسياً للأجانب بينما في بيراميدز هناك جون أنتوي وايريك تراوري وعبده لومالا وهما ثلاثي أساسي ومهم جداً للمدرب ديساير.
إدارة النادي الأهلي المصري برئاسة محمود الخطيب عليها الاختيار بين فكرة الحفاظ على المال أو المنافسة على الألقاب، لا سيما في ظل الدخول للموسم الجديد بثلاثة محترفين دون المستوى من أصل خمسة مع ضم لاعب جديد وهو أليو ديانج المالي الشاب الذي لم يحصل على فرصة اللعب سوى عشر دقائق فقط أمام فريق «أطلع بره» السوداني في دوري الأبطال الأفريقي.
الأندية المصرية الكبرى على رأسها الأهلي حامل لقب الدوري صرفت الكثير من المال لامتلاك خماسي أجنبي، لكن الأمر المؤسف أن الفريق الأحمر لم يستفد من الأجانب سوى من الظهير الأيسر التونسي علي معلول نجم الفريق الأول في الموسم الماضي.
ورغم التراجع الكبير للنيجيري جونيور أجايي والأنغولي جيرالدو وكذلك الفرص السهلة التي تهدر من قبل المغربي وليد أزارو وجلوس الثلاثي على دكة البدلاء إلا أن النادي القاهري فضل عدم صرف المال لضم لاعبين أجانب جدد، لا سيما أن الثلاثي الحالي للفريق لم يعثر على أي عروض رسمية.
تعريف المحترف الأجنبي هو لاعب يجب أن يكون أساسياً ويمنح الفريق الإضافة الكبيرة ومن بين أبرز نجوم الفريق، وهو أمر ليس متوفراً في النادي الأهلي حيث لا يشارك من بين الخماسي الأجنبي في التشكيل الأساسي سوى لاعب وحيد وعلى الورق فقط معلول هو من يمنح الإضافة بين الخماسي الأجنبي.
الأمر مختلف تماماً في الزمالك، حيث يشارك ساسي والنقاز وأوناجم وبن شرقي بصفة أساسية بينما بوطيب يعاني وحده من الإصابة، ما يعني دوراً كبير اًورئيسياً للأجانب بينما في بيراميدز هناك جون أنتوي وايريك تراوري وعبده لومالا وهما ثلاثي أساسي ومهم جداً للمدرب ديساير.
إدارة النادي الأهلي المصري برئاسة محمود الخطيب عليها الاختيار بين فكرة الحفاظ على المال أو المنافسة على الألقاب، لا سيما في ظل الدخول للموسم الجديد بثلاثة محترفين دون المستوى من أصل خمسة مع ضم لاعب جديد وهو أليو ديانج المالي الشاب الذي لم يحصل على فرصة اللعب سوى عشر دقائق فقط أمام فريق «أطلع بره» السوداني في دوري الأبطال الأفريقي.