رد المدرب الإسباني بيب غوارديولا بقسوة على الانتقادات التي تعرض لها حامل لقب الدوري الإنجليزي عقب التعرض للهزيمة أمام نوريتش سيتي في الجولة الخامسة من البريميرليغ.
وجمع بيب بين التناوب والمداورة بإراحة أحد أبرز نجوم الفريق وهو رحيم ستيرلينغ وبين تحقيق الفوز الكبير بثمانية نظيفة على فريق بحجم واتفورد على ملعب الاتحاد.
من دون رحمة
تميز فريق مانشستر سيتي في الموسم الحالي بكونه فريقاً من دون «قلب» لا يرحم منافسيه عندما يكونوا في أسوأ حالاتهم، الفريق السماوي لم يكتف بهز شباك واتفورد مرتين عن طريق دافيد سيلفا في الدقيقة الأولى ومن ثم أغويرو في الدقيقة السابعة، لكن الفريق واصل بطريقته التي لا تعرف الرحمة وقرر تسجيل مزيد من الأهداف.
سجل فريق بيب غوارديولا خمسة أهداف في أول 18 دقيقة في اكتساح كامل للمنافس، حيث استغل بيب امتلاكه هجوماً لا يعرف الرحمة.
دي بروين ومحرز ثنائي قاتل
ثنائي سفاح من العيار الثقيل يمتلكه بيب يتكون من محرز اللاعب الذي يقدم أفضل عروضه الفنية في الموسم الحالي، مستغلاً حالته المعنوية المرتفعة عقب التتويج بلقب كأس الأمم الأفريقية.
ويعد دي بروين اللاعب الذي يقرأ جيداً ملعب اللقاء بالكامل قبل وصول الكرة له، مع وصولها له يعرف جيداً إذا كان سوف يسدد أو يمرر، إذا مرر ننتظر لمسة سحرية بينما عند التسديد فإن حارس المنافس يصبح في خطر كبير.
اللاعب البلجيكي لا يتأثر بأي ضغط من المنافس، لا يخاف من أي شخص، يمتلك كل المقومات، سواء السرعة أو المراوغات أو التمرير الدقيق أو التسديد القوي أو العرضيات المتقنة وصناعة الأهداف.
ميندي سلاح فتاك
قرر بيب غوارديولا الاعتماد على الظهير الفرنسي العائد من فترة غياب طويلة بنيامين ميندي بصفة أساسية أمام واتفورد لينجح في منح الفريق قوة هجومية كبيرة على الرواق الأيسر، حيث يمتلك اللاعب قدرات بدنية ومهارية كبيرة.
لاعب موناكو السابق نجح في منح السيتي ميزة فتح الملعب للجبهة اليسرى بشكل مستمر، حيث يثق الزملاء في قدرات اللاعب على المراوغة والتحكم في الكرة والعرضيات المتقنة كما نال اللاعب دعماً كبيراً من دي بروين وهو ما منح فريق بيب غوارديولا قوة كبيرة على الجانب الأيسر.
ويتفوق ميندي على حساب زيتشينكو من ناحية الابتكار، حيث يمكن للاعب الفرنسي خلق الكثير من الحلول الفردية من الناحية الهجومية.
وجمع بيب بين التناوب والمداورة بإراحة أحد أبرز نجوم الفريق وهو رحيم ستيرلينغ وبين تحقيق الفوز الكبير بثمانية نظيفة على فريق بحجم واتفورد على ملعب الاتحاد.
من دون رحمة
سجل فريق بيب غوارديولا خمسة أهداف في أول 18 دقيقة في اكتساح كامل للمنافس، حيث استغل بيب امتلاكه هجوماً لا يعرف الرحمة.
دي بروين ومحرز ثنائي قاتل
ثنائي سفاح من العيار الثقيل يمتلكه بيب يتكون من محرز اللاعب الذي يقدم أفضل عروضه الفنية في الموسم الحالي، مستغلاً حالته المعنوية المرتفعة عقب التتويج بلقب كأس الأمم الأفريقية.
ويعد دي بروين اللاعب الذي يقرأ جيداً ملعب اللقاء بالكامل قبل وصول الكرة له، مع وصولها له يعرف جيداً إذا كان سوف يسدد أو يمرر، إذا مرر ننتظر لمسة سحرية بينما عند التسديد فإن حارس المنافس يصبح في خطر كبير.
اللاعب البلجيكي لا يتأثر بأي ضغط من المنافس، لا يخاف من أي شخص، يمتلك كل المقومات، سواء السرعة أو المراوغات أو التمرير الدقيق أو التسديد القوي أو العرضيات المتقنة وصناعة الأهداف.
ميندي سلاح فتاك
قرر بيب غوارديولا الاعتماد على الظهير الفرنسي العائد من فترة غياب طويلة بنيامين ميندي بصفة أساسية أمام واتفورد لينجح في منح الفريق قوة هجومية كبيرة على الرواق الأيسر، حيث يمتلك اللاعب قدرات بدنية ومهارية كبيرة.
لاعب موناكو السابق نجح في منح السيتي ميزة فتح الملعب للجبهة اليسرى بشكل مستمر، حيث يثق الزملاء في قدرات اللاعب على المراوغة والتحكم في الكرة والعرضيات المتقنة كما نال اللاعب دعماً كبيراً من دي بروين وهو ما منح فريق بيب غوارديولا قوة كبيرة على الجانب الأيسر.
ويتفوق ميندي على حساب زيتشينكو من ناحية الابتكار، حيث يمكن للاعب الفرنسي خلق الكثير من الحلول الفردية من الناحية الهجومية.