أكدت الباحثة الإماراتية د. وفاء أحمد أن العلاقات الإماراتية الروسية تمر بأحسن حالاتها، على الصعد السياسية والاقتصادية والثقافية.
وكانت دخلت الباحثة ضمن قائمة أبرز 50 امرأة تزور موسكو بحسب مجلة موسكو سيتي جورنال.
وحول الأمر قالت لـ«الرؤية»: «إن حجم التفاهمات بين الإمارات وروسيا يشكل نموذجاً للعلاقات الدولية»، مشيرة إلى القرارات والخطوات الهامة التي تخرج عن البلدين بعد اللقاءات التي تجمع القيادتين.
وأضافت أحمد: «إن ما يميز العلاقات الإماراتية الروسية امتدادها لأكثر من 47 عاماً واستقراراها حيث شهدت في عام 1971 بداية انطلاق العلاقات، وتنوعت لتشمل مجال التكنولوجيا والفضاء والاستثمار والثقافة».
وذكرت أن الإمارات تجمعها مع روسيا رؤى متشابهة في دعم استقرار المنطقة وتخفيف التوتر والأزمات في العالم العربي، مؤكدة على أهمية تسخير العلاقات الصلبة بين الإمارات وروسيا بتعزيز فرص التعاون والتنسيق المشترك.
وأفادت أحمد بأنه تم إضافت اسمها كمرجع عربي في بورتال جامعات موسكو، فيما تجمعها علاقات هامة بالمجتمع الثقافي الروسي، حيث التقت أخيراً بأكثر من 20 امرأة من نخبة المجتمع الروسي وتم في اللقاء التباحث في الشؤون الاجتماعية المشتركات التي تجمع المواطن الإماراتي بالروسي.
وكانت دخلت الباحثة ضمن قائمة أبرز 50 امرأة تزور موسكو بحسب مجلة موسكو سيتي جورنال.
وحول الأمر قالت لـ«الرؤية»: «إن حجم التفاهمات بين الإمارات وروسيا يشكل نموذجاً للعلاقات الدولية»، مشيرة إلى القرارات والخطوات الهامة التي تخرج عن البلدين بعد اللقاءات التي تجمع القيادتين.
وذكرت أن الإمارات تجمعها مع روسيا رؤى متشابهة في دعم استقرار المنطقة وتخفيف التوتر والأزمات في العالم العربي، مؤكدة على أهمية تسخير العلاقات الصلبة بين الإمارات وروسيا بتعزيز فرص التعاون والتنسيق المشترك.
وأفادت أحمد بأنه تم إضافت اسمها كمرجع عربي في بورتال جامعات موسكو، فيما تجمعها علاقات هامة بالمجتمع الثقافي الروسي، حيث التقت أخيراً بأكثر من 20 امرأة من نخبة المجتمع الروسي وتم في اللقاء التباحث في الشؤون الاجتماعية المشتركات التي تجمع المواطن الإماراتي بالروسي.