تقدر وكالة «سمارتيك» للنشر أن سوق الطباعة ثلاثية الأبعاد في صناعة النفط سيصل إلى 450 مليون دولار بحلول العام 2021، وسينمو إلى نحو 1.4 مليار دولار في 2025، ما يساعد هذه الصناعة للعمل على تبسيط هياكلها المعقدة لتصنيع المنتجات اللازمة لقطاع النفط والغاز، وتقليل هدر الوقت باهظ الثمن، والحد من فترات الانتظار الطويلة للحصول على الأجزاء المصنعة.
وتبعاً لدراسة أجرتها وكالة «إيرنست آند يونغ»، فقد تبين أن أكثر من 36% من جميع شركات النفط والغاز بدأت بالفعل تطبيق الطباعة ثلاثية الأبعاد في أعمالها.
ومؤخراً، انضمت مختبرات «إيمنسا للتكنولوجيا»، العاملة في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد في الإمارات، إلى كل من «شل» و«إكوينور» و«بي بيه» و«توتال» و«رولز رويس مارين» و«تيكنيب أف أم سي» و«فالوريك» للإسهام في «برامج الابتكار المشترك» التي تؤكد أهمية الطباعة ثلاثية الأبعاد وآفاق استخداماتها في الأجزاء الإنتاجية الوظيفية لصناعات النفط والغاز والأنشطة البحرية.
وتبعاً لدراسة أجرتها وكالة «إيرنست آند يونغ»، فقد تبين أن أكثر من 36% من جميع شركات النفط والغاز بدأت بالفعل تطبيق الطباعة ثلاثية الأبعاد في أعمالها.
ومؤخراً، انضمت مختبرات «إيمنسا للتكنولوجيا»، العاملة في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد في الإمارات، إلى كل من «شل» و«إكوينور» و«بي بيه» و«توتال» و«رولز رويس مارين» و«تيكنيب أف أم سي» و«فالوريك» للإسهام في «برامج الابتكار المشترك» التي تؤكد أهمية الطباعة ثلاثية الأبعاد وآفاق استخداماتها في الأجزاء الإنتاجية الوظيفية لصناعات النفط والغاز والأنشطة البحرية.
وتهدف «برامج الابتكار المشترك» إلى تحديد المتطلبات الواضحة المتعلقة بالأجزاء المصنعة بواسطة الطباعة ثلاثية الأبعاد لتطبيقات النفط والغاز.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «إيمنسا»، فهمي الشوا: «تسعدنا المشاركة في هذه المبادرة، ولاسيما أننا نشهد زيادة سريعة في الطلب على الطباعة ثلاثية الأبعاد من شركات النفط والغاز، فضلاً عن أن تطوير المبادئ التوجيهية لإصدار الشهادات للأجزاء المصنعة يمثل خطوة أساسية في هذا الاتجاه».