اعترف الفرنسي زين الدين زيدان مدرب ريال مدريد الإسباني بأنه يمتعض من الانتقادات التي يتعرض لها، وذلك عشية مباراة الفريق خارج قواعده أمام غلطة سراي التركي في منافسات الجولة الثالثة من المجموعة الأولى في دوري أبطال أوروبا الثلاثاء.
ويدخل النادي الملكي المباراة في إسطنبول وهو في أمس الحاجة إلى الفوز بعد أن حصد نقطة يتيمة من مباراتين أدت إلى احتلاله ذيل ترتيب المجموعة.
وبعد الخسارة المفاجئة السبت في الدوري المحلي أمام ريال مايوركا الصاعد إلى دوري الأضواء هذا الموسم، عاد الضغط ليلاحق زيدان الذي قاد ريال مدريد إلى 3 ألقاب متتالية في دوري الأبطال بين 2016 و2018 خلال الفترة الأولى له في العاصمة الإسبانية.
وقال زيدان خلال مؤتمر صحافي في إسطنبول الاثنين «ينسى عالم كرة القدم ما قمت به في الماضي، هذه هي الحياة (...) وبالنسبة لي الأمر متعلق بالحاضر. فالماضي هو الماضي».
وتابع الدولي الفرنسي السابق «لن أقول لكم إنني لا أنزعج مما يقولونه، فأنا أنزعج ولكن لا يمكنني أن أمنع الناس من التعبير عن آرائها. إنها مباراة كبيرة في ملعب كبير ونعرف وضعنا».
وأشارت بعض التقارير الصحافية الإسبانية إلى أن إدارة النادي الملكي قد تقيل زيدان من منصبه في حال فشل في العودة بالفوز من إسطنبول.
وأردف زيدان (47 عاماً): «لا أعرف، عليك أن تسأل أشخاصاً آخرين عن الأمر (...) أريد أن أبقى هنا إلى الأبد لكن الوضع قد يتغير».
ورغم البداية المتعثرة، إلا أن خسارة ريال أمام مايوركا كانت الأولى في الليغا هذا الموسم وهو يحتل المركز الثاني خلف المتصدر والغريم برشلونة بفارق نقطة يتيمة.
وأكد قائد الفريق سيرخيو راموس أن «الجميع يعلم بأن الفريق مع زيدان حتى الموت، مهما حصل (...) علينا أن نظهر أننا مجموعة واحدة تثق بمدربها. ريال مدريد يعرف دائماً كيف يرد وسنقوم بذلك سوياً».
وقد طُرح اسم البرتغالي جوزيه مورينيو كخلف محتمل لزيدان إلا أن راموس أكد «أننا نفكر فقط بالفوز غداً، ولا شيء آخر أو بما يزعمه بعض الأشخاص».
ويدخل النادي الملكي المباراة في إسطنبول وهو في أمس الحاجة إلى الفوز بعد أن حصد نقطة يتيمة من مباراتين أدت إلى احتلاله ذيل ترتيب المجموعة.
وبعد الخسارة المفاجئة السبت في الدوري المحلي أمام ريال مايوركا الصاعد إلى دوري الأضواء هذا الموسم، عاد الضغط ليلاحق زيدان الذي قاد ريال مدريد إلى 3 ألقاب متتالية في دوري الأبطال بين 2016 و2018 خلال الفترة الأولى له في العاصمة الإسبانية.
وتابع الدولي الفرنسي السابق «لن أقول لكم إنني لا أنزعج مما يقولونه، فأنا أنزعج ولكن لا يمكنني أن أمنع الناس من التعبير عن آرائها. إنها مباراة كبيرة في ملعب كبير ونعرف وضعنا».
وأشارت بعض التقارير الصحافية الإسبانية إلى أن إدارة النادي الملكي قد تقيل زيدان من منصبه في حال فشل في العودة بالفوز من إسطنبول.
وأردف زيدان (47 عاماً): «لا أعرف، عليك أن تسأل أشخاصاً آخرين عن الأمر (...) أريد أن أبقى هنا إلى الأبد لكن الوضع قد يتغير».
ورغم البداية المتعثرة، إلا أن خسارة ريال أمام مايوركا كانت الأولى في الليغا هذا الموسم وهو يحتل المركز الثاني خلف المتصدر والغريم برشلونة بفارق نقطة يتيمة.
وأكد قائد الفريق سيرخيو راموس أن «الجميع يعلم بأن الفريق مع زيدان حتى الموت، مهما حصل (...) علينا أن نظهر أننا مجموعة واحدة تثق بمدربها. ريال مدريد يعرف دائماً كيف يرد وسنقوم بذلك سوياً».
وقد طُرح اسم البرتغالي جوزيه مورينيو كخلف محتمل لزيدان إلا أن راموس أكد «أننا نفكر فقط بالفوز غداً، ولا شيء آخر أو بما يزعمه بعض الأشخاص».