تقدم رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم إلى جانب مؤسسات جامعية ورياضية في جنوب إفريقيا، في مدينة بريتوريا الخميس، برنامج "الحياة عقب اعتزال اللعب"، وهي مبادرة تربوية لدعم الرياضيين بهذا البلد في عملية التأقلم عقب الاعتزال.
وقال لاعب ريال مدريد السابق فيرناندو سانز الذي سيتولى افتتاح المشروع اليوم بصفته سفيراً لليغا، وذلك من خلال ندوة بجامعة جنوب إفريقيا (أونيسا)، "المشكلة، وأقول ذلك عن تجربة شخصية، تكمن في أنه عندما يكون المرء لاعب كرة قدم محترف فإنه يعيش في غمامة الشهرة والمال والمقابلات مع وسائل الإعلام.. ويعتقد أن هذا سيستمر للأبد".
وأضاف اللاعب السابق البالغ من العمر 45 عاماً "يأتي يوم ينتهي فيه كل ذلك وفي اليوم التالي، عليك أن تواجه سوق العمل الذي لا تعلم عنه شيئاً على الإطلاق وفوق كل ذلك يكون عمرك وقتها ما بين 35 و37 عاماً".
وأكد سانز "للأسف، أرى الكثير من زملائي في موقف مؤلم جداً دون أي مستقبل أمامهم".
وفي هذا الإطار، تهدف مبادرة "الحياة عقب اعتزال اللعب" لتأهيل اللاعبين المعتزلين كي يتمكنوا من العثور على مهنة أو عمل عقب الابتعاد عن الملاعب.
ويشمل هذا التأهيل العديد من المجالات بداية من تعلم لغات وحتى بدء دراسات جامعية مقدمة من جامعة (أونيسا).
ومن المقرر أن يفتتح سانز الذي يتولى حالياً منصب مدير العلاقات المؤسسية الدولية وسفراء وأساطير الليغا، هذا المشروع مساء اليوم برواية تجربته وتجارب زملاء آخرين، أمام ما يقرب من 40 لاعباً سابقاً.
وقال لاعب ريال مدريد السابق فيرناندو سانز الذي سيتولى افتتاح المشروع اليوم بصفته سفيراً لليغا، وذلك من خلال ندوة بجامعة جنوب إفريقيا (أونيسا)، "المشكلة، وأقول ذلك عن تجربة شخصية، تكمن في أنه عندما يكون المرء لاعب كرة قدم محترف فإنه يعيش في غمامة الشهرة والمال والمقابلات مع وسائل الإعلام.. ويعتقد أن هذا سيستمر للأبد".
وأضاف اللاعب السابق البالغ من العمر 45 عاماً "يأتي يوم ينتهي فيه كل ذلك وفي اليوم التالي، عليك أن تواجه سوق العمل الذي لا تعلم عنه شيئاً على الإطلاق وفوق كل ذلك يكون عمرك وقتها ما بين 35 و37 عاماً".
وفي هذا الإطار، تهدف مبادرة "الحياة عقب اعتزال اللعب" لتأهيل اللاعبين المعتزلين كي يتمكنوا من العثور على مهنة أو عمل عقب الابتعاد عن الملاعب.
ويشمل هذا التأهيل العديد من المجالات بداية من تعلم لغات وحتى بدء دراسات جامعية مقدمة من جامعة (أونيسا).
ومن المقرر أن يفتتح سانز الذي يتولى حالياً منصب مدير العلاقات المؤسسية الدولية وسفراء وأساطير الليغا، هذا المشروع مساء اليوم برواية تجربته وتجارب زملاء آخرين، أمام ما يقرب من 40 لاعباً سابقاً.