يحتل نادي ليفربول صدارة جدول ترتيب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، عقب مرور 15 جولة، برصيد 43 نقطة، بفارق 8 نقاط عن الوصيف ليستر سيتي و11 نقطة عن حامل اللقب مانشستر سيتي.
ورغم العروض الرائعة لليستر سيتي مؤخراً، إلا أن فريق بيب غوارديولا يظل المنافس الأبرز لفريق أنفيلد على اللقب المحلي الأكبر في الموسم الجاري.
ويبدو أن بيب غوارديولا يمتلك العديد من الأسباب التي تدفعه للقتال على لقب الدوري في الموسم الحالي، ورفض فكرة رفع الرايات البيضاء والاستسلام لفارق النقاط الكبير، إليكم تلك الأسباب:
1. الفشل في التناوب والمداورة
يمتلك مانشستر سيتي مجموعة مميزة من اللاعبين ليس فقط على مستوى التشكيلة الأساسية، بل دكة البدلاء كذلك، التي تحتوي على لاعبين بقيمة رياض محرز وبرناردو سيلفا وغابرييل خيسوس ونجوم آخرين في الكثير من المباريات.
وبالتحول إلى ليفربول، فإن الفريق لا يمتلك عناصر قوية يمكنها تحمل ضغط الجمع بين مباريات الدوري الإنجليزي ودوري الأبطال في آن واحد.
2. ثنائي لا بديل له
يعد الثنائي فيرجيل فان دايك وساديو ماني، الأهم بالنسبة لفريق يورغن كلوب هذا الموسم، الهولندي هو الحاسم لحل مشاكل الدفاع، بينما اللاعب السنغالي الأبرز هجومياً، وفي حال غاب أي من الثنائي سوف يتأثر الفريق بشكل كبير.
بينما الأمر مختلف تماماً بالنسبة لبيب، الذي يعرف كيف يسيِّر الأمور دون كيفين دي بروين ورحيم سترلينغ، وفعل ذلك بالفعل في العديد من المباريات.
3. سيناريو الموسم الماضي
يمتلك مانشستر سيتي خبرة الفوز بالبطولات المحلية بشكل أكبر، وهو ما ساهم في تخفيض فارق النقاط لمصلحة ليفربول برصيد 8 نقاط في الموسم الماضي، وقلب المعطيات، بل تحقيق اللقب.
الأمر يمكن أن يتكرر هذا الموسم في حال تعثر ليفربول في إحدى المباريات، متأثراً بضغط المشاركة في كأس العالم للأندية، وكثرة الإصابات بداية من ماتيب وفابينيو.
ويحتاج مانشستر سيتي للقتال على كل نقطة في الفترة المقبلة في انتظار تعثر ليفربول، على أمل تكرار السيناريو الماضي، وخطف اللقب.
4. صلاح ليس في أفضل حالاته
مصاعب عديدة على المستوى البدني يواجهها أحد أبرز نجوم ليفربول في المواسم الماضي، وهو المصري محمد صلاح.
تعرض صلاح (27 عاماً) لإصابة على مستوى الكاحل أمام ليستر سيتي، ومنذ ذلك التوقيت غاب عن 3 مباريات مع ناديه، ومثلهم مع منتخب بلاده، وهناك حالة قلق كبيرة في ليفربول بسبب مشاكل اللاعب البدنية.
ورغم العروض الرائعة لليستر سيتي مؤخراً، إلا أن فريق بيب غوارديولا يظل المنافس الأبرز لفريق أنفيلد على اللقب المحلي الأكبر في الموسم الجاري.
ويبدو أن بيب غوارديولا يمتلك العديد من الأسباب التي تدفعه للقتال على لقب الدوري في الموسم الحالي، ورفض فكرة رفع الرايات البيضاء والاستسلام لفارق النقاط الكبير، إليكم تلك الأسباب:
يمتلك مانشستر سيتي مجموعة مميزة من اللاعبين ليس فقط على مستوى التشكيلة الأساسية، بل دكة البدلاء كذلك، التي تحتوي على لاعبين بقيمة رياض محرز وبرناردو سيلفا وغابرييل خيسوس ونجوم آخرين في الكثير من المباريات.
وبالتحول إلى ليفربول، فإن الفريق لا يمتلك عناصر قوية يمكنها تحمل ضغط الجمع بين مباريات الدوري الإنجليزي ودوري الأبطال في آن واحد.
2. ثنائي لا بديل له
يعد الثنائي فيرجيل فان دايك وساديو ماني، الأهم بالنسبة لفريق يورغن كلوب هذا الموسم، الهولندي هو الحاسم لحل مشاكل الدفاع، بينما اللاعب السنغالي الأبرز هجومياً، وفي حال غاب أي من الثنائي سوف يتأثر الفريق بشكل كبير.
بينما الأمر مختلف تماماً بالنسبة لبيب، الذي يعرف كيف يسيِّر الأمور دون كيفين دي بروين ورحيم سترلينغ، وفعل ذلك بالفعل في العديد من المباريات.
3. سيناريو الموسم الماضي
يمتلك مانشستر سيتي خبرة الفوز بالبطولات المحلية بشكل أكبر، وهو ما ساهم في تخفيض فارق النقاط لمصلحة ليفربول برصيد 8 نقاط في الموسم الماضي، وقلب المعطيات، بل تحقيق اللقب.
الأمر يمكن أن يتكرر هذا الموسم في حال تعثر ليفربول في إحدى المباريات، متأثراً بضغط المشاركة في كأس العالم للأندية، وكثرة الإصابات بداية من ماتيب وفابينيو.
ويحتاج مانشستر سيتي للقتال على كل نقطة في الفترة المقبلة في انتظار تعثر ليفربول، على أمل تكرار السيناريو الماضي، وخطف اللقب.
4. صلاح ليس في أفضل حالاته
مصاعب عديدة على المستوى البدني يواجهها أحد أبرز نجوم ليفربول في المواسم الماضي، وهو المصري محمد صلاح.
تعرض صلاح (27 عاماً) لإصابة على مستوى الكاحل أمام ليستر سيتي، ومنذ ذلك التوقيت غاب عن 3 مباريات مع ناديه، ومثلهم مع منتخب بلاده، وهناك حالة قلق كبيرة في ليفربول بسبب مشاكل اللاعب البدنية.