قالت شرطة نيوزيلندا يوم الثلاثاء، إنها فتحت تحقيقاً بشأن مقتل عدد من السائحين ومرشديهم السياحيين وإصابة عدد آخر بعد ثوران بركان في جزيرة وايت آيلاند السياحية الشهيرة.
وأفادت الشرطة في بيان بأن التحقيق يساعد إجراءات البحث في أسباب الوفاة.
ومن بين 47 شخصاً كانوا في الجزيرة أو بالقرب منها وقت ثوران البركان أمس الاثنين، لقي 5 أشخاص حتفهم وأصيب 31 آخرون، ولا يزال الكثيرون من المصابين في حالة حرجة.
ويتم علاج الناجين من الكارثة في وحدات لعلاج الحروق بأنحاء البلاد، فيما تواصل الشرطة جهود البحث للعثور على ثمانية أشخاص ما زالوا مفقودين.
وأفاد البيان أيضاً بأن الشرطة «تعتقد بشكل قاطع أنه تم إنقاذ كل شخص كان من الممكن الوصول إليه في الجزيرة أمس الاثنين».
كما فتحت إدارة «وورك سيف» المعنية بتنظيم إجراءات الصحة والسلامة في أماكن العمل في نيوزيلندا تحقيقاً بشأن الصحة والسلامة فيما يتعلق بالأذى والخسائر البشرية التي سببها ثوران البركان.
وأفادت الشرطة في بيان بأن التحقيق يساعد إجراءات البحث في أسباب الوفاة.
ومن بين 47 شخصاً كانوا في الجزيرة أو بالقرب منها وقت ثوران البركان أمس الاثنين، لقي 5 أشخاص حتفهم وأصيب 31 آخرون، ولا يزال الكثيرون من المصابين في حالة حرجة.
وأفاد البيان أيضاً بأن الشرطة «تعتقد بشكل قاطع أنه تم إنقاذ كل شخص كان من الممكن الوصول إليه في الجزيرة أمس الاثنين».
كما فتحت إدارة «وورك سيف» المعنية بتنظيم إجراءات الصحة والسلامة في أماكن العمل في نيوزيلندا تحقيقاً بشأن الصحة والسلامة فيما يتعلق بالأذى والخسائر البشرية التي سببها ثوران البركان.