قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي اليوم الخميس إن العالم أجمع رأى كيف تحولت مصر في أعوام قليلة إلى واحة للأمن والاستقرار.
وأضاف الرئيس السيسي في كلمته خلال الاحتفال بعيد الشرطة أن عيد الشرطة يواكب ذكرى ثورة الـ25 من يناير بمطالبها النبيلة لتحقيق سبل العيش الكريم للمواطن المصري.
وتابع أن عيد الشرطة المصرية ليس يوماً مقصوراً على رجالها فحسب، وإنما هو عيد لكل المصريين، فأبناؤها لم يكونوا منفصلين في يوم من الأيام عن آمال الوطن وآلامه وهم أيضاً جزء من نسيجه الوطني.
وخاطب رجال الشرطة، قائلاً «إن ما تخوضونه من حرب شرسة بالتعاون مع أقرانكم من رجال القوات المسلحة البواسل ضد الإرهاب الأسود سيظل محل تقدير واعتزاز مني ومن جميع أفراد شعبنا العظيم».
وذكر أن التاريخ سيتوقف طويلاً وبإعجاب أمام التجربة المصرية النابعة من قوة الإرادة وصلابة وعزيمة شعب مصر الأبي الذي أدرك بحسه الوطني أن مستقبله لن يبنيه أحد غيره فصبر وتحمل قسوة إجراءات اقتصادية غير مسبوقة في ظل أوضاع إقليمية ومحلية غير مستقرة، لكنه مضى في طريقه رافعاً شعار نكون أو لا نكون.
واستطرد «قد رأى العالم أجمع كيف تحولت مصر في أعوام قليلة إلى واحة من الأمن والاستقرار فما تحقق على أرض مصر من إنجازات اقتصادية ونهضة عمرانية سيكون مرتكزاً للانطلاق نحو بناء الدولة المصرية الحديثة التي يسودها العدل وتعلو فيها قيمة الإنسان المصري».
وأضاف الرئيس السيسي في كلمته خلال الاحتفال بعيد الشرطة أن عيد الشرطة يواكب ذكرى ثورة الـ25 من يناير بمطالبها النبيلة لتحقيق سبل العيش الكريم للمواطن المصري.
وتابع أن عيد الشرطة المصرية ليس يوماً مقصوراً على رجالها فحسب، وإنما هو عيد لكل المصريين، فأبناؤها لم يكونوا منفصلين في يوم من الأيام عن آمال الوطن وآلامه وهم أيضاً جزء من نسيجه الوطني.
وذكر أن التاريخ سيتوقف طويلاً وبإعجاب أمام التجربة المصرية النابعة من قوة الإرادة وصلابة وعزيمة شعب مصر الأبي الذي أدرك بحسه الوطني أن مستقبله لن يبنيه أحد غيره فصبر وتحمل قسوة إجراءات اقتصادية غير مسبوقة في ظل أوضاع إقليمية ومحلية غير مستقرة، لكنه مضى في طريقه رافعاً شعار نكون أو لا نكون.
واستطرد «قد رأى العالم أجمع كيف تحولت مصر في أعوام قليلة إلى واحة من الأمن والاستقرار فما تحقق على أرض مصر من إنجازات اقتصادية ونهضة عمرانية سيكون مرتكزاً للانطلاق نحو بناء الدولة المصرية الحديثة التي يسودها العدل وتعلو فيها قيمة الإنسان المصري».