رصدت إدارة المنشآت التعليمية في وزارة التربية والتعليم خلال جولاتها الدورية على المدارس الحكومية أعمال تخريب متنوعة ارتكبها طلبة بإحدى مدارس البنين في الشارقة.
وفور رصد الإتلافات بمختلف مرافق المدرسة، رفعت الإدارة تقريراً تفصيلياً بحجم الخسائر إلى إدارة المدرسة لاتخاذ الإجراء اللازم تفادياً لحدوث أي نوع من أنواع التخريب مستقبلاً.
وحذرت الإدارة من تكرار مثل هذه الممارسات التي تندرج ضمن المخالفات السلوكية التي تتنافى تماماً مع القيم واللوائح والنظم التربوية، داعية إلى المحافظة على البيئة المدرسية والعمل على تطويرها.
وأوضحت أن الأعمال التخريبية تنوعت ما بين كسر ألواح السقف المستعار بمسجد المدرسة وإتلاف إنارة الطوارئ، إضافة إلى إتلاف شرائح توزيع الهواء الخاصة بماكينة التكييف ببعض الصفوف.
كما شملت الإتلافات كسر بعض اللوحات التعريفية للصفوف وكسر قفل باب المسجد الذي أتلف من قبل وتم إصلاحه، إلى جانب ذلك إتلاف بعض مرايا دورات المياه.
وامتدت عمليات التخريب لتشمل عطب العلب الحافظة لسائل تنظيف اليدين بالمدرسة، ولوحة وبرية في أحد الفصول، فضلاً عن إتلاف باب الصالة الرياضية الذي تم إصلاحه مؤخراً ولكن أتلف ثانية بشكل متعمد.
ولم تنته عمليات التخريب داخل المدرسة عند ذلك الحد، بل امتدت لتشمل إتلاف الستائر ببعض الصفوف الدراسية، إلى جانب بلاطات الأسقف المستعارة التي تشوه المنظر العام لأسقف المدرسة.
ودعت إدارة المنشآت التعليمية إدارة المدرسة إلى ضرورة التدخل لإيقاف مثل هذه الممارسات السلبية لتفادي حدوثها في المستقبل، مشددة على ضرورة رفع تقرير بالإجراء المتخذ حيال تلك الممارسات.
وفي سياق متصل، أدرجت وزارة التربية والتعليم عمليات التخريب وإتلاف أثاث وأدوات المدارس ومرافقها ضمن مخالفات الدرجة الثالثة الخطيرة الواردة بلائحة السلوك الطلابي.
وخصصت لتلك المخالفة عقوبة الإيقاف الفوري عن الدراسة داخل حرم المدرسة لأي طالب يقوم بتلك الممارسات، وانعقاد لجنة إدارة السلوك لاتخاذ القرارات المناسبة بشأن تلك المخالفة.
وفور رصد الإتلافات بمختلف مرافق المدرسة، رفعت الإدارة تقريراً تفصيلياً بحجم الخسائر إلى إدارة المدرسة لاتخاذ الإجراء اللازم تفادياً لحدوث أي نوع من أنواع التخريب مستقبلاً.
وحذرت الإدارة من تكرار مثل هذه الممارسات التي تندرج ضمن المخالفات السلوكية التي تتنافى تماماً مع القيم واللوائح والنظم التربوية، داعية إلى المحافظة على البيئة المدرسية والعمل على تطويرها.
كما شملت الإتلافات كسر بعض اللوحات التعريفية للصفوف وكسر قفل باب المسجد الذي أتلف من قبل وتم إصلاحه، إلى جانب ذلك إتلاف بعض مرايا دورات المياه.
وامتدت عمليات التخريب لتشمل عطب العلب الحافظة لسائل تنظيف اليدين بالمدرسة، ولوحة وبرية في أحد الفصول، فضلاً عن إتلاف باب الصالة الرياضية الذي تم إصلاحه مؤخراً ولكن أتلف ثانية بشكل متعمد.
ولم تنته عمليات التخريب داخل المدرسة عند ذلك الحد، بل امتدت لتشمل إتلاف الستائر ببعض الصفوف الدراسية، إلى جانب بلاطات الأسقف المستعارة التي تشوه المنظر العام لأسقف المدرسة.
ودعت إدارة المنشآت التعليمية إدارة المدرسة إلى ضرورة التدخل لإيقاف مثل هذه الممارسات السلبية لتفادي حدوثها في المستقبل، مشددة على ضرورة رفع تقرير بالإجراء المتخذ حيال تلك الممارسات.
وفي سياق متصل، أدرجت وزارة التربية والتعليم عمليات التخريب وإتلاف أثاث وأدوات المدارس ومرافقها ضمن مخالفات الدرجة الثالثة الخطيرة الواردة بلائحة السلوك الطلابي.
وخصصت لتلك المخالفة عقوبة الإيقاف الفوري عن الدراسة داخل حرم المدرسة لأي طالب يقوم بتلك الممارسات، وانعقاد لجنة إدارة السلوك لاتخاذ القرارات المناسبة بشأن تلك المخالفة.