أعلن الجيش الوطني الليبي إسقاط طائرة تركية مسيّرة في منطقة قصر بن غشير جنوب العاصمة طرابلس.
وقال الجيش إن دفاعاته الجوية أسقطت طائرة مسيّرة تركية فور إقلاعها من قاعدة معيتيقة العسكرية وقبل إغارتها على مواقعه العسكرية جنوب طرابلس.
ومنذ نحو أسبوع، تشهد محاور القتال جنوب العاصمة وجنوب مدينة مصراتة وغرب سرت معارك طاحنة هي الأعنف منذ الإعلان عن بداية الهدنة بين قوات الجيش الوطني الليبي وقوات حكومة الوفاق، استخدمت فيها المدفعية الثقيلة والطيران الحربي والمسيّر، وأسفرت عن تحقيق الجيش تقدماً نحو وسط العاصمة طرابلس وسيطرته على مناطق استراتيجية قريبة من الحدود التونسية.
وقبل أيام، سيطر الجيش الوطني الليبي على مدن زليطن والجميل ورقدالين ومناطق أخرى قريبة من الحدود التونسية، ولكنه يواجه مقاومة من قِبَل قوات حكومة الوفاق في مناطق واد زمزم وبوقرين والهشة جنوب مدينة مصراتة ومحوري الوشكة والقداحية غرب مدينة سرت.
وعلى صعيد آخر، أعلن الاتحاد الأوروبي إطلاق مهمة بحرية جديدة في البحر المتوسط تهدف إلى إنفاذ حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا، وذلك بعد أن منعت إيطاليا عملية سابقة مدعية أن السفن الحربية نقلت مهاجرين إلى شواطئ أوروبا.
وستبدأ العملية الجديدة التي يطلق عليها اسم «إيريني»، وهي كلمة يونانية تعني السلام، اليوم الأربعاء وتستمر لمدة عام.
وقال المجلس الأوروبي في بيان «على وجه الخصوص، ستكون المهمة قادرة على إجراء عمليات تفتيش للسفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، والتي يشتبه بأنها تحمل أسلحة أو مواد ذات صلة من ليبيا وإليها».
وستجمع المهمة أيضاً معلومات حول تهريب الوقود والنفط بشكل غير قانوني من ليبيا، وتساعد في تدعيم خفر السواحل الليبي، بما في ذلك تدريب أفراده.
وقال الجيش إن دفاعاته الجوية أسقطت طائرة مسيّرة تركية فور إقلاعها من قاعدة معيتيقة العسكرية وقبل إغارتها على مواقعه العسكرية جنوب طرابلس.
ومنذ نحو أسبوع، تشهد محاور القتال جنوب العاصمة وجنوب مدينة مصراتة وغرب سرت معارك طاحنة هي الأعنف منذ الإعلان عن بداية الهدنة بين قوات الجيش الوطني الليبي وقوات حكومة الوفاق، استخدمت فيها المدفعية الثقيلة والطيران الحربي والمسيّر، وأسفرت عن تحقيق الجيش تقدماً نحو وسط العاصمة طرابلس وسيطرته على مناطق استراتيجية قريبة من الحدود التونسية.
وعلى صعيد آخر، أعلن الاتحاد الأوروبي إطلاق مهمة بحرية جديدة في البحر المتوسط تهدف إلى إنفاذ حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على ليبيا، وذلك بعد أن منعت إيطاليا عملية سابقة مدعية أن السفن الحربية نقلت مهاجرين إلى شواطئ أوروبا.
وستبدأ العملية الجديدة التي يطلق عليها اسم «إيريني»، وهي كلمة يونانية تعني السلام، اليوم الأربعاء وتستمر لمدة عام.
وقال المجلس الأوروبي في بيان «على وجه الخصوص، ستكون المهمة قادرة على إجراء عمليات تفتيش للسفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، والتي يشتبه بأنها تحمل أسلحة أو مواد ذات صلة من ليبيا وإليها».
وستجمع المهمة أيضاً معلومات حول تهريب الوقود والنفط بشكل غير قانوني من ليبيا، وتساعد في تدعيم خفر السواحل الليبي، بما في ذلك تدريب أفراده.