أكد مدير دائرة الموارد البشرية في حكومة الفجيرة محمد خليفة الزيودي أن تجربة العمل خلال أول أسبوع لعودة الموظفين بنسبة 30% إلى مكاتبهم كانت مثالية، متوقعاً الوصول إلى نسبة 50% بنهاية الشهر الجاري.
وقال إن حكومة الفجيرة طبقت العودة تدريجياً لمداومة العمل مع الحفاظ على الالتزام بتطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية كافة، لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، وضماناً للصحة والسلامة العامة.
ورأى الزيودي أن عودة العمل بنظام 100% قد يحدث نهاية يوليو بحسب ما تراه الجهات المختصة بعد تقييم الأوضاع الصحية، مشيراً إلى أن مؤسسات الفجيرة تطبق المعايير التي تتخذها الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية.
وأضاف أن الأعمال في دوائر الإمارة تنقسم إلى قسمين وفق ضرورة الحضور، إذ إن بعض الأعمال يمكن بسهولة القيام بها عن بعد، وأخرى تستلزم الحضور إلى المكاتب، مشيراً إلى أن البنية التحتية في دولة الإمارات أثبتت نجاحها خلال فترة كورونا المستجد، وأن التأكيد على التحول الرقمي أثبت أنه حاجة ملحة وليس خياراً.
وأفاد مدير دائرة الموارد البشرية في حكومة الفجيرة بأن الوقاية أصبحت ثقافة عامة، وأن الموظفين في الدوائر أصبحوا أكثر وعياً تجاه الإجراءات الوقائية، مؤكداً أنه زار أكثر من 20 جهة ليجد أن جميع الموظفين ملتزمون بارتداء الكمامات والإجراءات الاحترازية وأن بعض الموظفين يطبقون إجراءات وقائية غير مطلوبة من باب الحرص والاحتياط.
وقال إن حكومة الفجيرة طبقت العودة تدريجياً لمداومة العمل مع الحفاظ على الالتزام بتطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية كافة، لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، وضماناً للصحة والسلامة العامة.
محمد الزيودي.
وأضاف أن الأعمال في دوائر الإمارة تنقسم إلى قسمين وفق ضرورة الحضور، إذ إن بعض الأعمال يمكن بسهولة القيام بها عن بعد، وأخرى تستلزم الحضور إلى المكاتب، مشيراً إلى أن البنية التحتية في دولة الإمارات أثبتت نجاحها خلال فترة كورونا المستجد، وأن التأكيد على التحول الرقمي أثبت أنه حاجة ملحة وليس خياراً.
وأفاد مدير دائرة الموارد البشرية في حكومة الفجيرة بأن الوقاية أصبحت ثقافة عامة، وأن الموظفين في الدوائر أصبحوا أكثر وعياً تجاه الإجراءات الوقائية، مؤكداً أنه زار أكثر من 20 جهة ليجد أن جميع الموظفين ملتزمون بارتداء الكمامات والإجراءات الاحترازية وأن بعض الموظفين يطبقون إجراءات وقائية غير مطلوبة من باب الحرص والاحتياط.