أنس كمال الدين

في منعطف كبير، تتخلى المملكة المتحدة عن ركائز تطبيق تتبع فيروس كورونا الحالي الخاص بها وتتحول إلى نموذج يعتمد على التكنولوجيا التي تقدمها أبل وغوغل.

وتأتي هذه الخطوة بعد يوم من كشف محطة «بي بي سي» عن أن الرئيس التنفيذي السابق لشركة أبل، سيمون طومسون، كان يتولى مسؤولية المشروع المتأخر.

واعتمد ترويج تصميم تطبيق غوغل-أبل على أنه أكثر تركيزاً على الخصوصية.

ولكن هذا يعني أن علماء الأوبئة سيكون لديهم فرصة أقل للوصول إلى البيانات.

وتبقى التساؤلات حول ما إذا كان أي نظام قائم على الهواتف الذكية يعتمد على إشارات بلوتوث سيكون دقيقاً بما يكفي ليكون مفيداً ومن المتوقع أن تؤكد الحكومة الخبر خلال ساع..

وعلى الرغم من التغيير، ستظل الواجهة المقدمة للمستخدمين كما هي.

أخبار ذات صلة

خطة مبتكرة من ماسك لزيادة إيرادات تويتر
أبل تعتزم تقديم شاشة حاسوب ماك تعمل باللمس