غنوة كنان

قبل 6 أشهر في ديسمبر الماضي بدأ وباء كورونا في الصين وتحديداً في مقاطعة هوبي في ووهان، ومن ثم انتشر في العالم.



قبل 100 يوم من يومنا هذا وتحديداً في 11 مارس، صنفت منظمة الصحة العالمية جائحة كورونا كوباء.



وكان علماء وخبراء أمراض قد توقعوا، أواخر يناير الماضي، إعلان تفشي الفيروس على أنه وباء، خصوصاً بعد أن صنفت منظمة الصحة العالمية الفيروس على أنه حالة طوارئ، وأنه يثير القلق الدولي، ومع ذلك فإن تسمية الفيروس بوباء تعتبر مرحلة جديدة، لأن هذا المصطلح يشير إلى تفشٍّ عالمي أكثر.



وتعرّف منظمة الصحة العالمية الوباء بأنه الانتشار العالمي لمرض جديد، كما يعتبر المرض وباءً عند حدوث حالات من المرض في مجتمع أو منطقة معينة بشكل واضح يتجاوز التوقعات.

نرصد لكم أهم محطات الوباء في الستة أشهر الماضية:

أخبار ذات صلة

زيادة صادرات الصين من السيارات الكهربائية أكثر من الضعف
الصين تحتاط لفساد أقارب المسؤولين بتوسيع قواعد حكومية

17 نوفمبر

تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا في الصين

31 ديسمبر

أبلغت الصين منظمة الصحة العالمية لأول مرة، بوجود حالات التهاب رئوي غير معروف سببها، وتم تأكيد حدوث الحالات الأولى بين 12 و29 ديسمبر.

4 يناير

الصحة العالمية تنشر على وسائل التواصل الاجتماعي خبر ظهور مجموعة حالات إصابة بالالتهاب الرئوي، دون تسجيل وفيات، في مدينة ووهان بمقاطعة هوبي.

7 يناير

أعلنت الصين أن المرض ناتج عن نوع جديد من الفيروسات التاجية.

10 يناير

الصحة العالمية تؤكد أن الفيروس لا ينتقل بين البشر.

11 يناير

أعلنت الصين عن أول حالة وفاة لرجل يبلغ من العمر 63 عاماً.

12 يناير

الصين تنشر التسلسل الجيني للفيروس.

22 يناير

منظمة الصحة تؤكد انتقال عدوى الفيروس بين البشر.

21 يناير

أعلنت الولايات المتحدة عن تسجيل أول إصابة بالفيروس، وهي الحالة الأولى خارج آسيا.



30 يناير

أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عالمية بعد أن وصل عدد الوفيات في الصين إلى 170.

2 فبراير

تم تسجيل أول حالة وفاة خارج الصين في الفلبين.

6 فبراير

تم الإعلان عن وفاة الدكتور لي وينليانغ، الذي حذر العالم من الفيروس عبر وسائل التوصل الاجتماعي وواجه اتهامات بنشر الشائعات وتهديد الأمن القومي.



15 فبراير

تم الإعلان عن أول حالة وفاة خارج آسيا في فرنسا لسائح صيني يبلغ من العمر 80 عاماً.



11 مارس

صنفت منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 على أنه وباء عالمي.

13 مارس

أعلن الرئيس دونالد ترامب حالة الطوارئ الوطنية.

16 مارس

انخفاض مؤشر الداو 2997 نقطة ويعد أسوء انخفاض منذ عام 1987



19 مارس

أعلنت الصين عن أول يوم خال من الإصابات المحلية منذ انتشار الوباء.

صادف 70 يوماً على إغلاق الصين.

منعت ولاية كاليفورنيا التجول بعد تفشي الوباء.



23 مارس

أصبحت نيويورك المركز الجديد للوباء.

25 مارس

تجاوزت وفيات إسبانيا وفيات الصين، وسجلت إيطاليا أعلى عدد وفيات في العالم.

أعلن قصر باكينغهام عن إصابة الأمير تشارلز (71 عاماً) بفيروس كورونا، وأنه دخل عزلة ذاتية في منزله.

26 مارس

تجاوزت إصابات أمريكا الصين وإيطاليا وأصبحت أكثر الدول تضرراً.

27 مارس

وقع ترامب على قانون CARES لصرف حزمة تحفيزية بقيمة 2 تريليون دولار.

رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون يعلن عن إصابته بالفيروس.

31 مارس

فرض أكثر من ثلث بلدان العالم قواعد الإغلاق الصارمة لمواجهة الوباء.

2 أبريل

بلغت الإصابات حول العالم مليون حالة.

6 أبريل

دخل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون العناية المركزة بعد سوء حالته.



9 أبريل

أصبحت ولاية نيويورك تمتلك أكبر عدد من حالات الإصابة عالمياً.



15 أبريل

بلغت الحصيلة العالمية للإصابات مليوني إصابة.



23 أبريل

بدء تجارب لقاحات كوفيد-19 في بريطانيا.



28 أبريل

وصل عدد الإصابات عالمياً إلى أكثر من 3 ملايين شخص.

2 مايو

تجاوزت الحالات المسجلة في الولايات المتحدة مليون حالة.

3 مايو

أوروبا تخفف قيود الإغلاق.

15 مايو

تجاوز العدد العالمي للحالات المؤكدة للإصابة بالفيروس التاجي 4.5 مليون.

18 مايو

أضافت بريطانيا إلى قائمة الأعراض المعترف بهار رسمياً لفيروس كورونا فقر الدم وفقدان حاستي التذوق والشم.



20 مايو

كان نصيب السويد من وفيات أوروبا الأكبر لمدة أسبوع.



23 مايو

دعوات باستقالة كبير مستشاري رئيس الوزراء البريطاني دومينيك كامينغز بعد انتهاكه لقواعد الإغلاق.



27 مايو

بلغت وفيات أمريكا أكثر من 100 ألف .



29 مايو

ترامب يعلن قطع العلاقات مع منظمة الصحة العالمية بشكل نهائي.

4 يونيو

سجلت إيران أكبر عدد من الإصابات في يوم واحد.



8 يونيو

نيوزيلندا تعلن خلوها من فيروس كورونا.



16 يونيو

نيوزيلندا تسجل إصابتين جديدتين قادمتين من بريطانيا.

البرازيل تسجل أعلى رقم قياسي من الإصابات.



22 يونيو

بلغت الحصيلة العالمية للإصابات 9 ملايين إصابة

23 يونيو

السعودية تعلن إقامة الحج بأعداد محدودة لحجاج الداخل فقط.