صرح رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، الطيار رشدي زكريا، أنه تزامناً مع استئناف حركة الطيران الدولي المنتظم من وإلى المطارات المصرية اعتباراً من اليوم، وصلت إلى مطار القاهرة طائرة مصر للطيران الخامسة الجديدة بحروف تسجيل SU-GFN من طراز إيرباص A320neo قادمة من مصنع شركة إيرباص العالمية في مدينة تولوز بفرنسا.
وبحسب بيان تلقت «الرؤية» نسخه منه اليوم، تصل الطائرة السادسة من نفس الطراز الأسبوع القادم من إجمالي 8 طائرات طراز إيرباص A320Neo تم التعاقد عليها بالإضافة إلى 7 طائرات من طراز الإيرباص A321Neo لتنضم لأسطول مصر للطيران.
وأضاف زكريا، أنه رغم التحديات الصعبة والظروف التي يشهدها قطاع الطيران المدني على مستوي العالم نتيجة تداعيات فيروس كورونا إلا أننا ملتزمون بخطة تحديث أسطول الناقل الوطني وتقديم خدمة متميزة للعملاء من خلال انضمام أحدث الطائرات ذات مستويات الراحة والرفاهية العالية.
وتتمتع عائلة A320neo بهيكل يعد الأوسع ضمن فئته، وتحتوي الطائرة على أحدث التقنيات المبتكرة، بما فيها المقصورة الأفضل في القطاع وأحدث جيل من المحركات التي من شأنها توفير 20% في معدلات استهلاك الوقود عن كل مقعد.
وتمتاز A320neo بمستويات منخفضة من الانبعاثات، فضلاً عما تقدمه من مزايا صديقة للبيئة وقدرتها على الحد من الضوضاء الصادرة عنها بنسبة 50% مقارنة بالجيل السابق، فضلاً عن تصميم المقصورة الواسع المكون من درجتين بسعة مقعدية 142 مقعداً بواقع 16 مقعداً في درجة رجال الأعمال و126 مقعداً في الدرجة السياحية.
وبحسب بيان تلقت «الرؤية» نسخه منه اليوم، تصل الطائرة السادسة من نفس الطراز الأسبوع القادم من إجمالي 8 طائرات طراز إيرباص A320Neo تم التعاقد عليها بالإضافة إلى 7 طائرات من طراز الإيرباص A321Neo لتنضم لأسطول مصر للطيران.
وأضاف زكريا، أنه رغم التحديات الصعبة والظروف التي يشهدها قطاع الطيران المدني على مستوي العالم نتيجة تداعيات فيروس كورونا إلا أننا ملتزمون بخطة تحديث أسطول الناقل الوطني وتقديم خدمة متميزة للعملاء من خلال انضمام أحدث الطائرات ذات مستويات الراحة والرفاهية العالية.
وتمتاز A320neo بمستويات منخفضة من الانبعاثات، فضلاً عما تقدمه من مزايا صديقة للبيئة وقدرتها على الحد من الضوضاء الصادرة عنها بنسبة 50% مقارنة بالجيل السابق، فضلاً عن تصميم المقصورة الواسع المكون من درجتين بسعة مقعدية 142 مقعداً بواقع 16 مقعداً في درجة رجال الأعمال و126 مقعداً في الدرجة السياحية.