تسعى البرامج الصيفية التي تحرص وزارة التربية والتعليم على تنظيمها سنوياً إلى استثمار الطاقات والمواهب الطلابية المبدعة بغرض تمكينهم في المجالات المتنوعة.
وتسعى تلك البرامج التي قاربت 30 برنامجاً يتم تنظيمها خلال الإجازة الصيفية إلى تمكين الطلاب من استشراف المستقبل وإعدادهم بشكل يتوافق مع المستجدات العالمية المتلاحقة.
وتحرص البرامج على تعزيز مفهوم التعلم بالتجربة بين طلبة المدارس من خلال تجربة مهارات وفنون جديدة وربطها بمفاهيم علمية وعملية وتربوية.
وتعمل أيضاً على تعزيز مفهوم الشراكة المجتمعية عبر إشراك مختلف الجهات في تنفيذ البرامج، كل حسب تخصصه، مع تقديم الدعم المناسب لهم للقيام بأدوارهم بشكل فاعل.
وسارعت الوزارة إلى تعزيز الفرص التطوعية من خلال تلك البرامج وتوفيرها لجميع الأعمار والجنسيات في مختلف المجالات، بهدف إشراكهم في المبادرات التربوية وترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية.
وتتنوع البرامج الصيفية 2020 ما بين برنامج التحديات الافتراضية، ومعسكر اللياقة البدنية، والبرامج التشخيصية والعلاجية، والمسابقات الافتراضية التي تشمل 6 مسابقات متنوعة، إضافة إلى برنامج مهارات حياتية صيف 2020، والبرنامج الصيفي الأولمبياد الدولي للمعلوماتية.
وتشمل برنامج دبلوم الصغار، وبراعم المستقبل، وبرنامج سفراؤنا الوطني (استعداد)، إلى جانب البرنامج التدريبي والمهني (إعداد)، برنامج كتاب الخمسين، كشافة المدرسة الإماراتية، ومعسكرات الذكاء الاصطناعي الافتراضي، وغيرها.
وتسعى تلك البرامج التي قاربت 30 برنامجاً يتم تنظيمها خلال الإجازة الصيفية إلى تمكين الطلاب من استشراف المستقبل وإعدادهم بشكل يتوافق مع المستجدات العالمية المتلاحقة.
وتعمل أيضاً على تعزيز مفهوم الشراكة المجتمعية عبر إشراك مختلف الجهات في تنفيذ البرامج، كل حسب تخصصه، مع تقديم الدعم المناسب لهم للقيام بأدوارهم بشكل فاعل.
وسارعت الوزارة إلى تعزيز الفرص التطوعية من خلال تلك البرامج وتوفيرها لجميع الأعمار والجنسيات في مختلف المجالات، بهدف إشراكهم في المبادرات التربوية وترسيخ مفهوم المسؤولية المجتمعية.
وتتنوع البرامج الصيفية 2020 ما بين برنامج التحديات الافتراضية، ومعسكر اللياقة البدنية، والبرامج التشخيصية والعلاجية، والمسابقات الافتراضية التي تشمل 6 مسابقات متنوعة، إضافة إلى برنامج مهارات حياتية صيف 2020، والبرنامج الصيفي الأولمبياد الدولي للمعلوماتية.
وتشمل برنامج دبلوم الصغار، وبراعم المستقبل، وبرنامج سفراؤنا الوطني (استعداد)، إلى جانب البرنامج التدريبي والمهني (إعداد)، برنامج كتاب الخمسين، كشافة المدرسة الإماراتية، ومعسكرات الذكاء الاصطناعي الافتراضي، وغيرها.