لم يفز فريق إنتر ميلان الذي يواجه خيتافي في ثمن نهائي الدوري الأوروبي لكرة القدم الأربعاء، سوى في 13 مباراة من 42 خاضها ضد أندية إسبانية في المسابقات الأوروبية، وتحمل له آخر المواجهات ذكريات سلبية.
وستكون هذه المواجهة الأولى بين خيتافي وفريق المدرب أنطونيو كونتي الذي تعثرت مساراته في المسابقات الأوروبية في السنوات الأخيرة مراراً بسبب أندية إسبانية.
ورأى الفريق الميلاني برشلونة وهو ينهي طموحه في التأهل لثمن نهائي دوري الأبطال في موسم 2018 ـ 2019 وكذلك في الموسم الحالي.
وفي العام الماضي، خسر الانتر بقيادة لوتشيانو سباليتي 2 - صفر، في برشلونة وتعادل على أرضه 1 ـ 1 ليهبط إلى الدوري الأوروبي.
ولم يكن الأمر أفضل حالاً هذا الموسم، حيث خسر في كامب نو وفي سان سيرو بنتيجة 2 ـ 1.
وكان بوسع رجال أنطونيو كونتي التأهل حال الفوز على برشلونة، الذي كان قد ضمن المركز الأول في المجموعة، ولكنه خسر وأخفق في بلوغ ثمن النهائي.
كما أخفق إنتر في آخر مواجهة من مباراة واحدة أمام فريق إسباني، حين خسر إنتر - بطل أوروبا آنذاك مع جوزيه مورينيو - بقيادة المدرب رافائيل بنيتيز في موناكو أمام أتلتيكو مدريد بطل الدوري الأوروبي في كأس السوبر الأوروبي في أغسطس 2010.
وبشكل عام، فاز إنتر بـ13 مباراة من 42 مباراة ضد أندية إسبانية، بينما انتهت 11 مباراة بالتعادل وفاز منافسوه الإسبان في 18 لقاء.
وستكون هذه المواجهة الأولى بين خيتافي وفريق المدرب أنطونيو كونتي الذي تعثرت مساراته في المسابقات الأوروبية في السنوات الأخيرة مراراً بسبب أندية إسبانية.
ورأى الفريق الميلاني برشلونة وهو ينهي طموحه في التأهل لثمن نهائي دوري الأبطال في موسم 2018 ـ 2019 وكذلك في الموسم الحالي.
ولم يكن الأمر أفضل حالاً هذا الموسم، حيث خسر في كامب نو وفي سان سيرو بنتيجة 2 ـ 1.
وكان بوسع رجال أنطونيو كونتي التأهل حال الفوز على برشلونة، الذي كان قد ضمن المركز الأول في المجموعة، ولكنه خسر وأخفق في بلوغ ثمن النهائي.
كما أخفق إنتر في آخر مواجهة من مباراة واحدة أمام فريق إسباني، حين خسر إنتر - بطل أوروبا آنذاك مع جوزيه مورينيو - بقيادة المدرب رافائيل بنيتيز في موناكو أمام أتلتيكو مدريد بطل الدوري الأوروبي في كأس السوبر الأوروبي في أغسطس 2010.
وبشكل عام، فاز إنتر بـ13 مباراة من 42 مباراة ضد أندية إسبانية، بينما انتهت 11 مباراة بالتعادل وفاز منافسوه الإسبان في 18 لقاء.