أعلنت وزارة التربية والتعليم والهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث عن إعادة تشغيل الحضانات ومراكز رعاية الأطفال، وفق اشتراطات خاصة وإجراءات احترازية ووقائية أوضحها بروتوكول وطني اعتمدته «الهيئة»، واعتماد فتح الحضانات ومراكز رعاية الأطفال حسب الجاهزية، وبعد التأكد من استيفاء الاشتراطات والإجراءات من الجهات المحلية المختصة والمسؤولة عن الحضانات.
ووفقاً للبروتوكول الوطني المعتمد، فسيتم تطبيق مجموعة من الإجراءات الاحترازية لضمان صحة وسلامة الأطفال، منها: وضع إجراءات خاصة بدخول المنشأة تشمل قياس درجة الحرارة، وتنظيم حركة دخول الكوادر وأولياء الأمور للحضانة، إضافة إلى إلزامية إجراء فحص مخبري على جميع العاملين وتحديد دوريته، بحيث يتم إعادة الفحص كل أسبوعين، كما ستتم متابعة الحالة الصحية للأطفال والكوادر في الحضانة.
وسيتم تطبيق كافة إجراءات التعقيم والنظافة العامة المتعلقة بتشغيل الحضانات، ومراعاة التباعد الجسدي لمسافة 1.5 متر، بالإضافة إلى نسبة الكثافة في المجموعة الواحدة بـ3.5 متر مربع، وسيتم فصل المجموعات بشكل كامل لكل فئة عمرية، وتحديد الحد الأقصى لكل مجموعة لضمان سلامة الجميع.
كما سيتم وضع آلية خاصة لاستخدام وتعقيم الألعاب، وعدم تداولها بين المجموعات، وفيما يخص الطعام سيتم توفير الوجبات الغذائية من قبل أولياء الأمور.
وستحرص وزارة التربية والتعليم وبقية الجهات التعليمية على التأكد من جاهزية الحضانات ومراكز رعاية الأطفال، ومدى تطبيق كافة الاشتراطات المذكورة في البروتوكول الوطني.
كما ستقوم الجهات المختصة بالتفتيش على الحضانات بصورة دورية، لضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، وسيتم فرض جزاءات على أي مؤسسة مخالفة للبروتوكول الوطني.
ووفقاً للبروتوكول الوطني المعتمد، فسيتم تطبيق مجموعة من الإجراءات الاحترازية لضمان صحة وسلامة الأطفال، منها: وضع إجراءات خاصة بدخول المنشأة تشمل قياس درجة الحرارة، وتنظيم حركة دخول الكوادر وأولياء الأمور للحضانة، إضافة إلى إلزامية إجراء فحص مخبري على جميع العاملين وتحديد دوريته، بحيث يتم إعادة الفحص كل أسبوعين، كما ستتم متابعة الحالة الصحية للأطفال والكوادر في الحضانة.
وسيتم تطبيق كافة إجراءات التعقيم والنظافة العامة المتعلقة بتشغيل الحضانات، ومراعاة التباعد الجسدي لمسافة 1.5 متر، بالإضافة إلى نسبة الكثافة في المجموعة الواحدة بـ3.5 متر مربع، وسيتم فصل المجموعات بشكل كامل لكل فئة عمرية، وتحديد الحد الأقصى لكل مجموعة لضمان سلامة الجميع.
وستحرص وزارة التربية والتعليم وبقية الجهات التعليمية على التأكد من جاهزية الحضانات ومراكز رعاية الأطفال، ومدى تطبيق كافة الاشتراطات المذكورة في البروتوكول الوطني.
كما ستقوم الجهات المختصة بالتفتيش على الحضانات بصورة دورية، لضمان تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية، وسيتم فرض جزاءات على أي مؤسسة مخالفة للبروتوكول الوطني.