طور العلماء في جامعة نانيانغ التكنولوجية NTU دماغاً صغيراً قائماً على الذكاء الاصطناعي، تم تصميمه خصيصاً لمساعدة الروبوتات على إدراك الألم وإصلاح نفسها بشكل ذاتي؛ وأشار العلماء إلى أن الحل يستخدم الذكاء الاصطناعي في شبكة أجهزة الاستشعار في نقاط مختلفة مع وحدات معالجة صغيرة متعددة، والتي تعمل مثل «أدمغة صغيرة» على الجلد الآلي.
وأضافت أن المستشعرات التي تدعم الذكاء الاصطناعي يمكنها معالجة الألم الناجم عن الضغط الخارجي والتفاعل معه، كما تساعد الروبوت على اكتشاف الأضرار الطفيفة وإصلاح نفسه.