أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدرسة دينية بمدينة بيشاور شمال غربي باكستان، وأدى إلى سقوط قتلى وجرحى بينهم أطفال.
وأعربت الأمانة العامة عن خالص التعازي والمواساة لذوي الضحايا ولجمهورية باكستان الإسلامية حكومة وشعباً، متمنية عاجل الشفاء للمصابين.
وجددت منظمة التعاون الإسلامي موقفها الثابت والرافض لظاهرة الإرهاب والتطرف بجميع أشكالها وتجلياتها مهما كانت الظروف والأسباب.
وفي سياق متصل، أعربت المملكة العربية السعودية عن إدانتها واستنكارها الشديدين للهجوم الإرهابي الذي استهدف المدرسة.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان اليوم الثلاثاء، رفض المملكة لهذه الأعمال الإجرامية التي تتنافى مع المبادئ الدينية والقيم الأخلاقية والإنسانية كافة.
وقدمت الوزارة العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولباكستان حكومة وشعباً مع التمنيات للمصابين بسرعة الشفاء.
وأعربت الأمانة العامة عن خالص التعازي والمواساة لذوي الضحايا ولجمهورية باكستان الإسلامية حكومة وشعباً، متمنية عاجل الشفاء للمصابين.
وجددت منظمة التعاون الإسلامي موقفها الثابت والرافض لظاهرة الإرهاب والتطرف بجميع أشكالها وتجلياتها مهما كانت الظروف والأسباب.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان اليوم الثلاثاء، رفض المملكة لهذه الأعمال الإجرامية التي تتنافى مع المبادئ الدينية والقيم الأخلاقية والإنسانية كافة.
وقدمت الوزارة العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولباكستان حكومة وشعباً مع التمنيات للمصابين بسرعة الشفاء.