تتزايد القدرة على تطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال طب العيون، نتيجة للتعاون الملحوظ بين أخصائيي العيون والتقنيين، الذين تتمثل موهبتهم في القدرة على معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعة. والتي من شأنها إنقاذ الكثير ممن يعانون من أمراض العيون التي قد تؤدي إلى فقدان البصر.
وكان طبيب العيون الأيرلندي الدكتور بيرس كين الذي يعمل في مستشفى مورفيلدز بلندن، وراء تطوير برمجيات الذكاء الاصطناعي لاكتشاف 50 مرضاً يهدد البصر. وتعمل عن طريق تفسير فحوصات التصوير المقطعي بالتماس البصري (OCT) للجزء الخلفي من العين.