د ب أ

شيع في العاصمة السورية دمشق جثمان وزير الخارجية السوري وليد المعلم بمشاركة كبار رجال الدولة وعدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدين في دمشق وآلاف من السوريين.

وقد نقل الجثمان من أحد مشافي دمشق إلى جامع سعد بن معاذ في حي المهاجرين حيث تمت الصلاة عليه، وبعد ذلك نقل الجثمان إلى مقبرة المزة غرب العاصمة.

في الوقت الذي تواصلت برقيات التعازي والاتصالات معزية بوفاة الوزير المعلم من الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، والسفير الصيني في سوريا فينج بيو وكوبا ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف والرئيس اللبناني العماد ميشيل عون والرئيس الفلسطيني محمود عباس والمبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول إفريقيا نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف.

وكان لافتاً في المعزين بوفاة المعلم تعزية من المستشار الدبلوماسي لملك البحرين وزير الخارجية السابق، خالد بن أحمد آل خليفة يعرب عن تعازيه بوفاة المعلم.

كان المعلم قد توفي فجر اليوم الاثنين في دمشق عن عمر 89 عاماً قضى أغلبها في العمل الدبلوماسي وعين وزيراً للخارجية منذ عام .2006

أخبار ذات صلة

عبدالفتاح البرهان: لا نقبل المساعدات المشروطة وعلاقتنا مع إسرائيل لم تنقطع
سقوط طائرة مقاتلة مصرية أثناء تنفيذ إحدى الأنشطة التدريبية