تجاوزت فرنسا، الثلاثاء، حاجز 50 ألف وفاة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد-19»، بعد تسجيلها 458 حالة خلال الساعات الـ24 الماضية، لتبلغ الحصيلة الإجمالية 50 ألفاً و237.
وكشفت إدارة الصحة العامة في فرنسا عن تسجيل 9155 حالة إصابة جديدة بالفيروس رغم دخول البلاد الأسبوع الخامس للحجر الصحي الشامل.
وفي سياق متصل، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الحكومة تنوي رفع الإغلاق والسماح بالتنقل اعتباراً من 15 ديسمبر قبل أعياد نهاية السنة، وذلك لدى إعلانه أول تخفيف للقيود مع إعادة فتح المتاجر غير الضرورية التي أغلقت قبل شهر ابتداء من السبت.
وأضاف، في كلمة متلفزة خصصت للإجراءات المفروضة لاحتواء تفشي فيروس كورونا، أنه يمكن لكل المتاجر الصغيرة كالمكتبات ومحلات بيع الزهور فتح أبوابها السبت والإغلاق في الساعة التاسعة مساء، على أن تبقى الحانات والمطاعم وصالات الرياضة والملاهي الليلية مغلقة.
كما توقّع ماكرون أن تبدأ أولى عمليات التلقيح ضد الوباء نهاية ديسمبر أو بداية يناير، على أن تشمل «الأكثر ضعفاً» ومن دون أن تكون إلزامية.
ورجّح أن تكون بعض اللقاحات «متوافرة اعتباراً من نهاية ديسمبر»، مؤكداً إمكانية «استخدامها ما أن توافق عليها السلطات الصحية المعنية»، ثم ستعقب ذلك «حملة تلقيح واسعة النطاق» من دون أن يكون التلقيح إلزامياً.
وكشفت إدارة الصحة العامة في فرنسا عن تسجيل 9155 حالة إصابة جديدة بالفيروس رغم دخول البلاد الأسبوع الخامس للحجر الصحي الشامل.
وفي سياق متصل، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الحكومة تنوي رفع الإغلاق والسماح بالتنقل اعتباراً من 15 ديسمبر قبل أعياد نهاية السنة، وذلك لدى إعلانه أول تخفيف للقيود مع إعادة فتح المتاجر غير الضرورية التي أغلقت قبل شهر ابتداء من السبت.
كما توقّع ماكرون أن تبدأ أولى عمليات التلقيح ضد الوباء نهاية ديسمبر أو بداية يناير، على أن تشمل «الأكثر ضعفاً» ومن دون أن تكون إلزامية.
ورجّح أن تكون بعض اللقاحات «متوافرة اعتباراً من نهاية ديسمبر»، مؤكداً إمكانية «استخدامها ما أن توافق عليها السلطات الصحية المعنية»، ثم ستعقب ذلك «حملة تلقيح واسعة النطاق» من دون أن يكون التلقيح إلزامياً.