أكدت وزيرة الثقافة والشباب نورة بنت محمد الكعبي، أن اليوم الوطني الـ49 يجسد مسيرة طموحة من الإنجاز والبناء والعطاء، أطلقها الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والآباء المؤسسون، رحمهم الله، الذين صاغوا من تحدي قيام الاتحاد فرصة عظيمة نعيش مُتنعمين في معانيها.
وقالت في كلمة بمناسبة اليوم الوطني الـ49: «اليوم ونحن نستعد للـ50 عاماً القادمة، نقف واثقين ببلادنا، وراية اتحادها وبيتها المتوحد، ملتفين متعاضدين متكاملين بكل ثقة، مؤمنين بقدرات أبنائنا، ومقدرتنا على الإيفاء بما يتطلبه إبقاء هذه الدولة عزيزة منيعة، جديرة تستحق مكانتها اللائقة بين دول العالم، دولة رسالة وراية، وكما ينبغي لدولة ناهضة متجددة متحضرة رائدة مستقرة وواعدة أن تكون».
وأضافت الكعبي: «استطاعت دولة الإمارات خلال سنوات قليلة أن تصبح نموذجاً تنموياً رائداً بحكمة قادتها، وإخلاص شعبها وعمله الدؤوب لرفعة ونهضة دولته، حتى رسخت الإمارات مكانتها، دولة حضارية، تؤمن بقيم السلام والتسامح والتعايش، وتضع تنمية الشعوب والمجتمعات على سلم أولوياتها.. اليوم تمضي الإمارات بثبات وجدارة على طريق التنافسية والريادة ولا أقل منهما، لا تكفي 49 عاماً لاحتواء طموحاتنا، عازمين على أن نمضي بكل إرادة ونُسخر كل مورد لأن نصبح دولة نموذج».
وقالت في كلمة بمناسبة اليوم الوطني الـ49: «اليوم ونحن نستعد للـ50 عاماً القادمة، نقف واثقين ببلادنا، وراية اتحادها وبيتها المتوحد، ملتفين متعاضدين متكاملين بكل ثقة، مؤمنين بقدرات أبنائنا، ومقدرتنا على الإيفاء بما يتطلبه إبقاء هذه الدولة عزيزة منيعة، جديرة تستحق مكانتها اللائقة بين دول العالم، دولة رسالة وراية، وكما ينبغي لدولة ناهضة متجددة متحضرة رائدة مستقرة وواعدة أن تكون».
وأضافت الكعبي: «استطاعت دولة الإمارات خلال سنوات قليلة أن تصبح نموذجاً تنموياً رائداً بحكمة قادتها، وإخلاص شعبها وعمله الدؤوب لرفعة ونهضة دولته، حتى رسخت الإمارات مكانتها، دولة حضارية، تؤمن بقيم السلام والتسامح والتعايش، وتضع تنمية الشعوب والمجتمعات على سلم أولوياتها.. اليوم تمضي الإمارات بثبات وجدارة على طريق التنافسية والريادة ولا أقل منهما، لا تكفي 49 عاماً لاحتواء طموحاتنا، عازمين على أن نمضي بكل إرادة ونُسخر كل مورد لأن نصبح دولة نموذج».