أميرة عبدالرحمن

لم يكن 2020 عاماً عادياً على الإطلاق. كان صاخباً بالأحداث الاستثنائية، مفعماً بالمشاهد الإنسانية، وزاخراً بلحظات تحبس الأنفاس.
عامٌ بدأ بالداء وانتهى بالدواء، وما بينهما سباق ماراثوني لإنقاذ البشرية من جائحة غير مسبوقة لم تضع أوزارها بعد. وفي خضم تلك الحرب المستعرة، بلاد تقف على شفا مجاعة، وأخرى تطحنها معارك ضروس. حكومات استشرى فسادها، ويائسون يفرون إلى التهلكة. كوارث طبيعية وأخرى بيد البشر.
2020 يستحق بجدارة أن يكون عاماً مفصلياً، وقد خلدت عدسات الصحفيين بعضا من أحداثه ولحظاته.

أخبار ذات صلة

«تحدٍّ أسرع من الصوت».. فرص المواجهة العسكرية بين أمريكا والصين
توقعات بخسارة ماكرون للأغلبية البرلمانية.. واليمين الفرنسي يصف الاختراق بـ«تسونامي»