توقعت الطالبة في الصف السادس بمدرسة سما الأمريكية بالشارقة، مريم أحمد محمد، أن تشهد السنوات المقبلة تطوراً كبيراً في العلاجات الطبية وأن يتواجد الطبيب «الروبوت» في الكثير من العيادات الطبية، ليستقبل المريض ويفحصه ويشخص حالته ويمنحه الدواء المناسب.
وقالت إن «الطبيب الروبوت»، فكرة تعمل على تطويرها الكثير من الجهات المختصة عالمياً خلال الفترة الحالية مع التطور السريع في عالم التقنيات، ومن الممكن أن تتحقق واقعياً ويصبح الأمر مقبولاً لدى الكثيرين ويثقون بالطبيب الروبوت لتولي أمر إجراء الكشف الطبي عليهم.
وأضافت مريم: هناك الكثير من الأجهزة الآلية يتم الإعلان عنها خلال الفترة الماضية تتولى المهام الطبية، وصلت حد إجراء عمليات جراحية دقيقة في المراكز والمستشفيات المتطورة، وهو ما يجعل انتشار الطبيب «الروبوت» أمراً عادياً في المستقبل.
وأشارت إلى أن الروبوتات المختصة في الطب كان لها حضور أيضاً في الكثير من المؤتمرات العلمية، والجيل الحالي مهتم بصورة أكبر بهذه التقنيات ومن الممكن أن تكون هناك محاولات جادة للمساهمة في صناعتها بشكل تجاري مستقبلاً.
وقالت إن «الطبيب الروبوت»، فكرة تعمل على تطويرها الكثير من الجهات المختصة عالمياً خلال الفترة الحالية مع التطور السريع في عالم التقنيات، ومن الممكن أن تتحقق واقعياً ويصبح الأمر مقبولاً لدى الكثيرين ويثقون بالطبيب الروبوت لتولي أمر إجراء الكشف الطبي عليهم.
مريم أحمد محمد.
وأشارت إلى أن الروبوتات المختصة في الطب كان لها حضور أيضاً في الكثير من المؤتمرات العلمية، والجيل الحالي مهتم بصورة أكبر بهذه التقنيات ومن الممكن أن تكون هناك محاولات جادة للمساهمة في صناعتها بشكل تجاري مستقبلاً.