أطلقت جامعة الشارقة مبادرة «قادة المستقبل الإماراتي»، التي تهدف لإعداد وتأهيل الشباب والشابات المواطنين من طلاب السنة الأكاديمية الثالثة والمقبلين على التخرج، ليصبحوا قادة في المستقبل بسوق العمل.
وأكدت الجامعة أن المبادرة الجديدة سيشارك في دورة انطلاقها الأولى 65 من الشباب والشابات المواطنين، يتلقون تدريباتهم على مدى 6 أشهر في معهد القيادة بالتعليم العالي بالجامعة، وهي تأتي ضمن مبادرات دعم وتوجيه التوطين في الدولة وتحقيق مبدأ المسؤولية الاجتماعية للجامعة.
وعبر ملتقى لإطلاق المبادرة نُظّم «افتراضياً»، أمس الأربعاء، أوضحت أن الهدف من هذه المبادرة يركز أيضاً على بناء القدرات والمعارف المهنية والعلمية للطلاب ذوي الإمكانات العالية وصقل مهاراتهم للدخول في سوق العمل، وتزويد الطلاب المشاركين بالأدوات اللازمة لبناء مهاراتهم وتعزيز قدراتهم على التكيف مع متطلبات سوق العمل، من خلال ورش العمل المتخصصة والإرشاد الوظيفي والزيارات الميدانية، وكذلك تزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة للنمو الشخصي ليصبحوا قادة المستقبل.
وأكد مدير الجامعة، الدكتور حميد مجول النعيمي، أن الجامعة ركزت خلال السنوات الخمس الماضية بصورة أكبر على برامج ومبادرات أكاديمية وعلمية، تهدف بصورة أكبر لصقل مهارات وشخصيات خريجيها من المواطنين.
وأضاف أن البرامج عملت على تدريب شباب وشابات ليكونوا قياديين من أبناء البلاد، مزودين بمهارات قيادية وبحثية وعلمية ليؤدوا أدوارهم بصورة مهنية ناجحة، مشيراً إلى أن الجامعة تعمل على مشروع قومي وطني تنموي لمساعدة الخريجين، على أن يكونوا قياديين في أعمالهم وتخصصاتهم بالمستقبل، وتشجيعهم كذلك على الدراسات العليا، ليكونوا متميزين في المستقبل وقياديين بتخصصاتهم.
وأكدت الجامعة أن المبادرة الجديدة سيشارك في دورة انطلاقها الأولى 65 من الشباب والشابات المواطنين، يتلقون تدريباتهم على مدى 6 أشهر في معهد القيادة بالتعليم العالي بالجامعة، وهي تأتي ضمن مبادرات دعم وتوجيه التوطين في الدولة وتحقيق مبدأ المسؤولية الاجتماعية للجامعة.
وعبر ملتقى لإطلاق المبادرة نُظّم «افتراضياً»، أمس الأربعاء، أوضحت أن الهدف من هذه المبادرة يركز أيضاً على بناء القدرات والمعارف المهنية والعلمية للطلاب ذوي الإمكانات العالية وصقل مهاراتهم للدخول في سوق العمل، وتزويد الطلاب المشاركين بالأدوات اللازمة لبناء مهاراتهم وتعزيز قدراتهم على التكيف مع متطلبات سوق العمل، من خلال ورش العمل المتخصصة والإرشاد الوظيفي والزيارات الميدانية، وكذلك تزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة للنمو الشخصي ليصبحوا قادة المستقبل.
وأضاف أن البرامج عملت على تدريب شباب وشابات ليكونوا قياديين من أبناء البلاد، مزودين بمهارات قيادية وبحثية وعلمية ليؤدوا أدوارهم بصورة مهنية ناجحة، مشيراً إلى أن الجامعة تعمل على مشروع قومي وطني تنموي لمساعدة الخريجين، على أن يكونوا قياديين في أعمالهم وتخصصاتهم بالمستقبل، وتشجيعهم كذلك على الدراسات العليا، ليكونوا متميزين في المستقبل وقياديين بتخصصاتهم.