تمكن الطالبان في السنة الرابعة بكلية الاتصال الجماهيري بجامعة الشارقة، تخصص إذاعة وتلفزيون، المواطن، راشد عبيد المطوع مواطن، والعراقي، مصعب أيمن فاضل، من سرد قصة نهضة الإمارات والتطورات المتسارعة التي مرت بها منذ قيام الاتحاد عام 1971 وحتى عام 2021 في فيلم «أنا إماراتي»، عبر صور تحكي منجزات شاملة ومتسارعة خلال تلك السنوات القليلة.
وأكد الطالبان أنهما وجدا فيما حققته الإمارات من تطور وتقدم خلال السنوات البسيطة جداً الماضية، مادة فيلمية ممتازة لعرض قصة نجاح دولة من تقدم وتطور رسخ في أذهان العالم أجمع، وأصبح مضرب أمثال للتجارب الناجحة، مستندة على عزيمة وإصرار قويين، وضع أساسهما ورسخهما وترجمهما واقعياً، فكر وحكمة القائد المؤسس زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه.
وأفادا بأنهما عرضا في فيلمهما، ومدته 4:30 دقيقة، السنوات الـ50 التي مرت من عمر الإمارات، وكيف كانت البدايات في الحياة في البدايات والصحراء المنتشرة في أرجاء البلاد، والمنازل والمعيشة البسيطة، وحياة الأجداد والآباء، منذ تاريخ 1971، لتتوالى السنوات والمنجزات عاماً بعد عام وينتشر العمران والمساحات الخضراء والمشروعات المتميزة التي شيدت في كافة أرجاء الإمارات.
وأضافا، راشد ومصعب، أنهما سردا في فيلمهما كيف كانت الحياة الأولية والمناطق المختلفة في الدولة والطرقات وانتشار اللون الأصفر في صحرائها لتتحول لمساحات خضراء شاسعة وعمران بات بمثابة لوحات فنية ترمز للتقدم الذي حققته خلال 50 عاماً في عمر الاتحاد، ومباني أخرى تتواصل لتؤكد مواصلة مسيرة العطاء.
وأكدا أن ما وصلت إليه البلاد من نهضة شاملة، وعمران وتميز متواصلين للآن.. أمر يفخر به كل مواطن يعتز بهويته ويقول للعالم أجمع «أنا إماراتي».
مصعب أيمن فاضل
راشد عبيد المطوع
وأفادا بأنهما عرضا في فيلمهما، ومدته 4:30 دقيقة، السنوات الـ50 التي مرت من عمر الإمارات، وكيف كانت البدايات في الحياة في البدايات والصحراء المنتشرة في أرجاء البلاد، والمنازل والمعيشة البسيطة، وحياة الأجداد والآباء، منذ تاريخ 1971، لتتوالى السنوات والمنجزات عاماً بعد عام وينتشر العمران والمساحات الخضراء والمشروعات المتميزة التي شيدت في كافة أرجاء الإمارات.
وأضافا، راشد ومصعب، أنهما سردا في فيلمهما كيف كانت الحياة الأولية والمناطق المختلفة في الدولة والطرقات وانتشار اللون الأصفر في صحرائها لتتحول لمساحات خضراء شاسعة وعمران بات بمثابة لوحات فنية ترمز للتقدم الذي حققته خلال 50 عاماً في عمر الاتحاد، ومباني أخرى تتواصل لتؤكد مواصلة مسيرة العطاء.
وأكدا أن ما وصلت إليه البلاد من نهضة شاملة، وعمران وتميز متواصلين للآن.. أمر يفخر به كل مواطن يعتز بهويته ويقول للعالم أجمع «أنا إماراتي».