أ ف ب

أعلن البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، اليوم الأحد، أنه سيدعو قادة لبنان المسيحيين إلى الفاتيكان في الأول من يوليو للصلاة من أجل «السلام والاستقرار» في بلدهم.

ويشهد لبنان أزمة مزدوجة اقتصادية وسياسية. والأزمة الاقتصادية هي الأسوأ منذ الحرب الأهلية (1975-1990)، إذ بات أكثر من نصف السكان تحت خط الفقر.

في الأثناء، ما يزال على القادة السياسيين - المنخرطين في سجالات - الاتفاق على حكومة جديدة للحلول مكان حكومة تصريف الأعمال برئاسة حسان دياب، الذي استقال غداة حادثة انفجار مرفأ بيروت الدامية العام الماضي.

وقال البابا: «في الأول من يوليو، سأجتمع في الفاتيكان مع القادة المسيحيين في لبنان، لقضاء يوم من التأمل في وضع البلد المقلق، والصلاة معاً من أجل هبة السلام والاستقرار».

وخلال صلاة الأحد، حث البابا المؤمنين على «أداء صلوات تضامنية ترافق التحضير لهذه المناسبة، للدفع باتّجاه مستقبل أكثر سلاماً لهذا البلد الحبيب».

أخبار ذات صلة

عبدالفتاح البرهان: لا نقبل المساعدات المشروطة وعلاقتنا مع إسرائيل لم تنقطع
سقوط طائرة مقاتلة مصرية أثناء تنفيذ إحدى الأنشطة التدريبية