توقّع الطالب في الصف الثاني عشر، أُبي محمد الهرشى، أن يشهد مجال إدارة الأعمال في السنوات القليلة المقبلة، تطوراً كبيراً في مجالات الدراسة والتمويل والتسويق، وأن يعتمد على الذكاء الاصطناعي في مناقشة الأفكار وتحليلها وتقديم الاستشارات المدروسة لها.
وقال إن المستقبل القريب سيحمل من التطورات الكثير فيما يخص المشاريع الجديدة، بتوفير قاعدة بيانات مدروسة يتم تغذية برامج مختصة بها، ويمكن من خلالها للشخص بـ«كبسة زر»، وبعد إدخال المعلومات الشاملة عن مشروعه الذي يريد تنفيذها، معرفة مدى نجاح الفكرة من عدمه! وكذلك نسب الاستمرارية وأوقات الحاجة للتطوير والتحديث.
وأوضح الهرشى أن هذه البرامج التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في توجيه الشباب لبدء مشروعاتهم، ستختصر الكثير من الوقت والجهد والمال عليهم.
وتمنى أن تكون هذه الدراسات الذكية متاحة أمام الجميع وأن يتم تطويرها عبر البرامج ليكون فيها حوارات ومحادثات حية مباشرة بين مقدم الفكرة والخبراء لتعريفهم بالنقاط التي تحتاج لتطوير لكي يرى مشروعة النور ويكتب له النجاح.
أُبي الهرشى
وقال إن المستقبل القريب سيحمل من التطورات الكثير فيما يخص المشاريع الجديدة، بتوفير قاعدة بيانات مدروسة يتم تغذية برامج مختصة بها، ويمكن من خلالها للشخص بـ«كبسة زر»، وبعد إدخال المعلومات الشاملة عن مشروعه الذي يريد تنفيذها، معرفة مدى نجاح الفكرة من عدمه! وكذلك نسب الاستمرارية وأوقات الحاجة للتطوير والتحديث.
وتمنى أن تكون هذه الدراسات الذكية متاحة أمام الجميع وأن يتم تطويرها عبر البرامج ليكون فيها حوارات ومحادثات حية مباشرة بين مقدم الفكرة والخبراء لتعريفهم بالنقاط التي تحتاج لتطوير لكي يرى مشروعة النور ويكتب له النجاح.