ذكر موقع The Verge المتخصص أن منصة كلوب هاوس تتخذ خطواتها الأولى بعيداً عن التجارب الصوتية الحية الخالصة.
وأوضح الموقع أن الشركة قامت عن طريق الخطأ بتسريب ميزة المراسلة، التي تحمل اسم "Backchannel"، إلى بعض المستخدمين في أواخر الأسبوع الماضي.
واستناداً إلى العديد من التغريدات التي تم تداولها، يعد Backchannel وسيلة واضحة للمستخدمين للدردشة النصية، بدلاً من الصوت. ومن الواضح أنه لم تتم الإشارة إلى الميزة على الإطلاق في ملاحظات إصدار التطبيق، ويبدو أن ما تم طرحه لم يكتمل بشكل كامل، وليس من المعلوم كم من الوقت كان هذا الإصدار من Backchannel موجوداً في التسريبات، ولكن يبدو أن كلوب هاوس أزاله بسرعه.
وللتعليق على هذا الأمر، قال المتحدث باسم التطبيق للموقع المذكور أعلاه: «إنه كجزء من عملية بناء منتجاتنا، يستكشف كلوب هاوس بانتظام الميزات المحتملة ويختبرها. تصبح هذه الوظائف أحياناً جزءاً من التطبيق، وأحياناً لا تصبح كذلك».
وبالاستناد إلى التسريبات، بدت الميزة وكأنها عامة فقط لفترة وجيزة من الوقت، ما يجعل من الصعب قياس ما إذا كان قد تم رصدها فقط من قبل عدد قليل من المستخدمين الذين تصادف أن يكون التطبيق مفتوحاً لديهم في ذلك الوقت، أو إذا كان الغرض منه هو الخروج كإصدار تجريبي محدود.
وأوضح الموقع أن الشركة قامت عن طريق الخطأ بتسريب ميزة المراسلة، التي تحمل اسم "Backchannel"، إلى بعض المستخدمين في أواخر الأسبوع الماضي.
واستناداً إلى العديد من التغريدات التي تم تداولها، يعد Backchannel وسيلة واضحة للمستخدمين للدردشة النصية، بدلاً من الصوت. ومن الواضح أنه لم تتم الإشارة إلى الميزة على الإطلاق في ملاحظات إصدار التطبيق، ويبدو أن ما تم طرحه لم يكتمل بشكل كامل، وليس من المعلوم كم من الوقت كان هذا الإصدار من Backchannel موجوداً في التسريبات، ولكن يبدو أن كلوب هاوس أزاله بسرعه.
وبالاستناد إلى التسريبات، بدت الميزة وكأنها عامة فقط لفترة وجيزة من الوقت، ما يجعل من الصعب قياس ما إذا كان قد تم رصدها فقط من قبل عدد قليل من المستخدمين الذين تصادف أن يكون التطبيق مفتوحاً لديهم في ذلك الوقت، أو إذا كان الغرض منه هو الخروج كإصدار تجريبي محدود.