اقترحت الإماراتية تهاني البلوشي على الجهات المعنية في الدولة السماح بتعميم فكرة الرسم على الأنفاق وبعض الأبنية، وفقاً لشروط معينة، حيث طبقت الفكرة في بعض الأماكن بالدولة، ومنحت هذه المناطق خصوصية فنية.
وأوضحت لـ«الرؤية»، أن الجهات المعنية التي ستشرف على تنفيذ تلك الرسومات يمكن أن تنظمها وفقاً لشروط معينة، على سبيل المثال إصدار تصاريح للسماح بالرسم، والاطلاع على نموذج الرسمة قبل تنفيذها، وكذلك اختيار أنواع المواد المستخدمة في الرسمة التي تحقق استدامة لفترات أطول، حيث إن طقس دولة الإمارات شديد الحرارة ويتطلب مواد خاصة تتماشى مع الحرارة الشديدة.
وأشارت البلوشي إلى أن تعميم هذه الفكرة سيكون له مدلول إيجابي في تحسين المظهر الجمالي للمدينة بشكل عام، كما أن الرسومات يمكن أن تكون معبرة عن أمر ما «تحذيري أو توعوي»، كالحث على المبادرة بتلقي لقاح فيروس كورونا مثلاً.
وبينت أن هذه الفكرة ستساعد على اكتشاف مواهب مدفونة عند الكثيرين، حيث يمكن أن يتم السماح لكل المواطنين والمقيمين بالتقدم بنموذج الرسمة والحصول على تصاريح لمباشرة الرسم، منوهة بأنه سيكون هناك إقبال كبير من فئة الشباب محبي الرسم، حيث يمكن أن يستغلوا وقت فراغهم في تنفيذ أفكارهم.
وأوضحت لـ«الرؤية»، أن الجهات المعنية التي ستشرف على تنفيذ تلك الرسومات يمكن أن تنظمها وفقاً لشروط معينة، على سبيل المثال إصدار تصاريح للسماح بالرسم، والاطلاع على نموذج الرسمة قبل تنفيذها، وكذلك اختيار أنواع المواد المستخدمة في الرسمة التي تحقق استدامة لفترات أطول، حيث إن طقس دولة الإمارات شديد الحرارة ويتطلب مواد خاصة تتماشى مع الحرارة الشديدة.
وأشارت البلوشي إلى أن تعميم هذه الفكرة سيكون له مدلول إيجابي في تحسين المظهر الجمالي للمدينة بشكل عام، كما أن الرسومات يمكن أن تكون معبرة عن أمر ما «تحذيري أو توعوي»، كالحث على المبادرة بتلقي لقاح فيروس كورونا مثلاً.
وبينت أن هذه الفكرة ستساعد على اكتشاف مواهب مدفونة عند الكثيرين، حيث يمكن أن يتم السماح لكل المواطنين والمقيمين بالتقدم بنموذج الرسمة والحصول على تصاريح لمباشرة الرسم، منوهة بأنه سيكون هناك إقبال كبير من فئة الشباب محبي الرسم، حيث يمكن أن يستغلوا وقت فراغهم في تنفيذ أفكارهم.