أقرت هيئة الصحة بدبي، المبادئ التوجيهية لإدارة وعلاج الأطفال المصابين بكوفيد-19، محددة معيارين رئيسيين لإدارة حالات الأطفال المصابين بكوفيد-19، هما: معيار إدارة حالات الأطفال المصابين بالفيروس، وإدارة الالتهابات متعددة الأنظمة (متلازمة MIS-C) عند الأطفال أقل من 21 عاماً.
وأوضحت الهيئة، أن مظاهر كوفيد-19 السريرية لدى الأطفال تتمثل في: أن فترة حضانة الفيروس لديهم تراوح بين يوم و14 يوماً بمتوسط 6 أيام تقريباً للحضانة، وأن المظاهر السريرية تختلف من طفل إلى طفل حسب الأعراض، لكن الأعراض الشائعة التي يتم الإبلاغ عنها لدى الأطفال تشمل: الحمى، السعال، الإعياء، الصداع، الألم العضلي، احتقان أو سيلان الأنف، فقداناً في حاسة التذوق أو الشم، التهاب الحلق، ضيق التنفس أو صعوبته، ألم البطن، الإسهال، غثياناً أو قيئاً، ضعف الشهية، الطفح الجلدي.
وأشارت الهيئة إلى عوامل الإصابة بأمراض خطيرة متعلقة بكوفيد-19 لدى الأطفال تشمل: التعقيد الطبي المتعلق بالجينات الأيضية والعصبية والخلقية، أمراض القلب، السمنة، السكري، اضطراب الجهاز التنفسي مثل أمراض الرئة المزمنة والربو، اضطراب الدم، اضطراب المناعة، اضطراب الكبد، اضطراب الكلى.
وحول شدة مرض كوفيد-19 لدى الأطفال، قالت «صحة دبي»، إن من يعانون أعراضاً خفيفة من الأطفال تبلغ نسبتهم 51% من الحالات المصابة، ومن يعانون أعراضاً متوسطة تبلغ نسبتهم 39% من الحالات، في حين تبلغ من تصل حالتهم إلى الشديدة 6% فقط من إجمالي المصابين.
ولفتت إلى أعراض قد تظهر بشكل مضاعف عند الأطفال الرضع والصغار وتشمل: توقف التنفس، التهاب عضلة القلب، الصدمة، تجلط الدم، فشل متعدد الأعضاء في الجسم.
وعن إدارة وعلاج الأطفال أقل من 21 عاماً المصابين بكوفيد-19 الذين يعانون من متلازمة التهاب الأجهزة المتعددة لدى الأطفال، قالت الهيئة إن الأطفال المصابين بهذه الحالة هم أفراد يقل عمرهم عن 21 عاماً مصابون بالحمى، والأدلة المختبرية على ذلك هو الالتهاب، ووجود أدلة على مرض شديد سريرياً يتطلب دخول المستشفى، مع إصابة أعضاء متعددة (أكثر من عضوين) مثل القلب، الكلى، الجهاز التنفسي، أمراض الدم، الجهاز الهضمي، الأمراض الجلدية، أو العصبية، وألا توجد تشخيصات بديلة معقولة.
وأضافت «صحة دبي»: نظراً لأن متلازمة التهاب الأجهزة المتعدد لدى الأطفال، تأتي ما بعد العدوى، فمن الممكن افتراض أن أعراضها تظهر عند انتهاء المرحلة الفيروسية، لذلك يوصى بتحديد التوقيت المناسب لبدء العلاج المناعي في مثل هذه الحالات، لتجنب التداخل مع العائل المضاد للفيروسات، وأن هذه المتلازمة هي أحد المضاعفات المرتبطة مؤقتاً بكوفيد-19 لدى الأطفال، لذلك يجب تقييم الأطفال المشتبه بإصابتهم بها بحثاً عن المسببات المعدية وغير المعدية.
وأكدت الهيئة ضرورة تقصي الإنتان الجرثومي، التهاب الأمعاء الجرثومي، متلازمة الصدمة السامة، كاواساكي، كاواساكيليكي، كثرة المنسجات اللمفاوية البلعمية، متلازمة تنشيط البلاعم، لدى الأطفال المصابين بكوفيد-19، وكذلك التهاب الأوعية الدموية والذئبة، والمتلازمة الفيروسية مثل الفيروس المضخم للخلايا، وEBV، والفيروس الغداني، وفيروس كوكساكي، وما إلى ذلك.
وأوضحت الهيئة، أن مظاهر كوفيد-19 السريرية لدى الأطفال تتمثل في: أن فترة حضانة الفيروس لديهم تراوح بين يوم و14 يوماً بمتوسط 6 أيام تقريباً للحضانة، وأن المظاهر السريرية تختلف من طفل إلى طفل حسب الأعراض، لكن الأعراض الشائعة التي يتم الإبلاغ عنها لدى الأطفال تشمل: الحمى، السعال، الإعياء، الصداع، الألم العضلي، احتقان أو سيلان الأنف، فقداناً في حاسة التذوق أو الشم، التهاب الحلق، ضيق التنفس أو صعوبته، ألم البطن، الإسهال، غثياناً أو قيئاً، ضعف الشهية، الطفح الجلدي.
وأشارت الهيئة إلى عوامل الإصابة بأمراض خطيرة متعلقة بكوفيد-19 لدى الأطفال تشمل: التعقيد الطبي المتعلق بالجينات الأيضية والعصبية والخلقية، أمراض القلب، السمنة، السكري، اضطراب الجهاز التنفسي مثل أمراض الرئة المزمنة والربو، اضطراب الدم، اضطراب المناعة، اضطراب الكبد، اضطراب الكلى.
ولفتت إلى أعراض قد تظهر بشكل مضاعف عند الأطفال الرضع والصغار وتشمل: توقف التنفس، التهاب عضلة القلب، الصدمة، تجلط الدم، فشل متعدد الأعضاء في الجسم.
وعن إدارة وعلاج الأطفال أقل من 21 عاماً المصابين بكوفيد-19 الذين يعانون من متلازمة التهاب الأجهزة المتعددة لدى الأطفال، قالت الهيئة إن الأطفال المصابين بهذه الحالة هم أفراد يقل عمرهم عن 21 عاماً مصابون بالحمى، والأدلة المختبرية على ذلك هو الالتهاب، ووجود أدلة على مرض شديد سريرياً يتطلب دخول المستشفى، مع إصابة أعضاء متعددة (أكثر من عضوين) مثل القلب، الكلى، الجهاز التنفسي، أمراض الدم، الجهاز الهضمي، الأمراض الجلدية، أو العصبية، وألا توجد تشخيصات بديلة معقولة.
وأضافت «صحة دبي»: نظراً لأن متلازمة التهاب الأجهزة المتعدد لدى الأطفال، تأتي ما بعد العدوى، فمن الممكن افتراض أن أعراضها تظهر عند انتهاء المرحلة الفيروسية، لذلك يوصى بتحديد التوقيت المناسب لبدء العلاج المناعي في مثل هذه الحالات، لتجنب التداخل مع العائل المضاد للفيروسات، وأن هذه المتلازمة هي أحد المضاعفات المرتبطة مؤقتاً بكوفيد-19 لدى الأطفال، لذلك يجب تقييم الأطفال المشتبه بإصابتهم بها بحثاً عن المسببات المعدية وغير المعدية.
وأكدت الهيئة ضرورة تقصي الإنتان الجرثومي، التهاب الأمعاء الجرثومي، متلازمة الصدمة السامة، كاواساكي، كاواساكيليكي، كثرة المنسجات اللمفاوية البلعمية، متلازمة تنشيط البلاعم، لدى الأطفال المصابين بكوفيد-19، وكذلك التهاب الأوعية الدموية والذئبة، والمتلازمة الفيروسية مثل الفيروس المضخم للخلايا، وEBV، والفيروس الغداني، وفيروس كوكساكي، وما إلى ذلك.