ناقش المؤتمر الدولي لقادة المجتمع الذي انطلقت فعالياته في دبي اليوم.. دور القادة المجتمعين في نشر وترسيخ ثقافة السلام والتسامح في مجال التنمية والعلاقات الدولية والثقافية والفنون وكيفية تعزيز الرؤية حول ثقافة السلام والتسامح إقليمياً وعالمياً.
كما ناقش المؤتمر دور المؤسسات التعليمية في نشر مفهوم التسامح وأثره في أنشطة المؤسسات الخيرية والإنسانية على المجتمع المحلي والدولي ودور الإعلام المحلي والدولي في دعم قادة المجتمع.
ويهدف المؤتمر، الذي عقد برعاية وتنظيم الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي والمجلس النرويجي للتسامح، إلى نشر قيم السلام والتسامح من خلال قادة المجتمع من الشخصيات الدولية والوطنية الأكثر تأثيراً في المجتمع، والتعرف إلى التجارب المحلية والدولية التي تركز على هذا الجانب، والوقوف على الجوانب الاجتماعية والتنموية والثقافية والأمنية اللازمة لمكافحة التطرف ودعم السلام.
حضر المؤتمر شخصيات بارزة وممثلين عن جهات دولية وعربية وأوروبية وممثلي الهيئات الحكومية وعدد من قادة المجتمع.
وجرى خلال المؤتمر تكريم عدد من الشخصيات التي ساهمت في إبراز جانب التسامح والسلام وتقديرا لجهودهم المثمرة في هذا المجال.
كما ناقش المؤتمر دور المؤسسات التعليمية في نشر مفهوم التسامح وأثره في أنشطة المؤسسات الخيرية والإنسانية على المجتمع المحلي والدولي ودور الإعلام المحلي والدولي في دعم قادة المجتمع.
ويهدف المؤتمر، الذي عقد برعاية وتنظيم الأمانة العامة للمركز العربي الأوروبي والمجلس النرويجي للتسامح، إلى نشر قيم السلام والتسامح من خلال قادة المجتمع من الشخصيات الدولية والوطنية الأكثر تأثيراً في المجتمع، والتعرف إلى التجارب المحلية والدولية التي تركز على هذا الجانب، والوقوف على الجوانب الاجتماعية والتنموية والثقافية والأمنية اللازمة لمكافحة التطرف ودعم السلام.
وجرى خلال المؤتمر تكريم عدد من الشخصيات التي ساهمت في إبراز جانب التسامح والسلام وتقديرا لجهودهم المثمرة في هذا المجال.