تنطلق أعمال الدورة الـ24 لـ«مؤتمر الاتحاد الدولي لمأموري الضبط القضائي»، في الفترة من 22 إلى 25 نوفمبر في فندق «إنتركونتيننتال دبي فيستيفال سيتي»، تحت شعار «العدالة الرقمية.. فرص جديدة لمأموري الضبط القضائي».
ويطرح المؤتمر، الذي تستضيفه مدينة دبي للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سلسلة من المواضيع المهمة المرتبطة بمنظومة العمل القضائي ومتطلبات تطويرها بالاعتماد على الحلول الرقمية التي تعين على تحقيق العدالة الناجزة، كما يتناول المؤتمر تأثيرات جائحة كوفيد-19 على أسلوب العمل القضائي، وما أظهرته من حاجة ملحّة للتحول إلى البيئة الرقمية، أسوة بباقي القطاعات الحيوية حول العالم والتي كانت الحلول الرقمية معينة لها على مواصلة أعمالها خلال فترة تفشي الوباء.
وينظم الاتحاد الدولي لمأموري الضبط القضائي - وهو منظمة دولية غير حكومية تأسست لتعزيز وتنسيق وتطوير نشاط مأموري الضبط القضائي على الصعيد الدولي - كل ثلاث سنوات المؤتمر الدولي لمأموري الضبط القضائي، وهو حدث علمي فريد، وفرصة مثالية لتطوير مهنة مأموري الضبط القضائي، مع الإشارة إلى أن هذه المناسبة ستشكل فرصة للاتحاد الدولي لمأموري الضبط القضائي للكشف عن عمله المتعلق بإنشاء القانون الدولي الرقمي لتنفيذ الأحكام.
ويطرح المؤتمر، الذي تستضيفه مدينة دبي للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سلسلة من المواضيع المهمة المرتبطة بمنظومة العمل القضائي ومتطلبات تطويرها بالاعتماد على الحلول الرقمية التي تعين على تحقيق العدالة الناجزة، كما يتناول المؤتمر تأثيرات جائحة كوفيد-19 على أسلوب العمل القضائي، وما أظهرته من حاجة ملحّة للتحول إلى البيئة الرقمية، أسوة بباقي القطاعات الحيوية حول العالم والتي كانت الحلول الرقمية معينة لها على مواصلة أعمالها خلال فترة تفشي الوباء.