تستهدف إمارة أبوظبي إنتاج 54% من الكهرباء من خلال مصادر الطاقة النظيفة خلال السنوات الثلاث المقبلة بحلول عام 2025، واستناداً للتشغيل الكامل لمشاريعها الرئيسية في القطاع بمقدمتها محطة براكة لإنتاج الطاقة النووية السلمية ومحطات الطاقة الشمسية التي تصنف الأكبر عالمياً، وفقاً لتصريحات رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي عويضة المرر.
وأفاد عويضة المرر، على هامش فعاليات المؤتمر العالمي للمرافق 2022، التي انطلقت صباح اليوم في أبوظبي، بأن النمو في الطلب على الطاقة والمياه، والذي من المتوقع أن يتضاعف ثلاث مرات وفق الدراسات العالمية لسوق الطاقة، يفرض أولويات واضحة نحو مبادرات تعزيز مصادر الطاقة مع الالتزام بمتطلبات الحياد الكربوني، إلى جانب تعزيز تحول المرافق في القطاع بشكل متطور لمواكبة النمو العالمي، حيث تسير الدراسات لنمو بحوالي 8.8% بهذا السوق عالمياً.
وأكد المرر وجود تغيرات واضحة في قطاع الطاقة مع التباين الواضح في العرض والطلب بما يعزز الحاجة لتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة من أجل تعزيز إنتاج الطاقة الكهربائية وتحقيق قيمة مضافة للمشاريع الاستراتيجية المعتمدة على الطاقة النظيفة، وتلتزم أبوظبي بهذا الصدد بخطط واضحة لإنتاج الطاقة عبر مزيج واضح من الطاقة النووية والكهروضوئية، والذي من المنتظر أن يشهد إضافة جديدة خلال الفترة المقبلة ببدء التشغيل في محطة الظفرة، والتي تتأهب لدخول عمليات الإنتاج كأكبر محطة من نوعها عالمياً لإنتاج الطاقة الشمسية.
وأشار المرر إلى ما تحققه أبوظبي في مجال إنتاج المياه استناداً لتقنيات الطاقة المتجددة وعبر منظومات التناضح العكسي، حيث من المنتظر أن تبدأ محطة الطويلة أكبر مشاريعها على هذا الصعيد التشغيل التجاري.
وأفاد عويضة المرر، على هامش فعاليات المؤتمر العالمي للمرافق 2022، التي انطلقت صباح اليوم في أبوظبي، بأن النمو في الطلب على الطاقة والمياه، والذي من المتوقع أن يتضاعف ثلاث مرات وفق الدراسات العالمية لسوق الطاقة، يفرض أولويات واضحة نحو مبادرات تعزيز مصادر الطاقة مع الالتزام بمتطلبات الحياد الكربوني، إلى جانب تعزيز تحول المرافق في القطاع بشكل متطور لمواكبة النمو العالمي، حيث تسير الدراسات لنمو بحوالي 8.8% بهذا السوق عالمياً.
وأكد المرر وجود تغيرات واضحة في قطاع الطاقة مع التباين الواضح في العرض والطلب بما يعزز الحاجة لتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة من أجل تعزيز إنتاج الطاقة الكهربائية وتحقيق قيمة مضافة للمشاريع الاستراتيجية المعتمدة على الطاقة النظيفة، وتلتزم أبوظبي بهذا الصدد بخطط واضحة لإنتاج الطاقة عبر مزيج واضح من الطاقة النووية والكهروضوئية، والذي من المنتظر أن يشهد إضافة جديدة خلال الفترة المقبلة ببدء التشغيل في محطة الظفرة، والتي تتأهب لدخول عمليات الإنتاج كأكبر محطة من نوعها عالمياً لإنتاج الطاقة الشمسية.