د ب أ

يرى 70% من الأمريكيين أن سَنَّ ضوابط جديدة بشأن السلاح يجب أن تسبق حماية حقوق حيازتها، وفقاً لاستطلاع رأي لشبكة أيه بي سي نيوز التليفزيونية ومؤسسة إيبسوس للأبحاث.

ووفقاً لموقع أكسيوس الإخباري الأمريكي، تشير نتائج الاستطلاع إلى دعم واسع النطاق لفرض قوانين تضع ضوابط أكثر صرامة بشأن السلاح في أعقاب حوادث إطلاق نار جماعي في بوفالو بولاية نيويورك ويفالدي بولاية تكساس وتولسا بولاية أوكلاهوما.

وعلى الجانب الآخر، يرى 29% ممن شملهم الاستطلاع أن حماية حقوق حيازة مجموعة واسعة من الأسلحة، يجب أن تحظى بأولوية أكبر عن سن قوانين جديدة للحد من السلاح.

واتسعت الفجوة بين الموقفين بواقع تسع نقاط منذ مارس عام 2021، عندما وجد نفس الاستطلاع أن 66% من المواطنين يؤيدون سن قوانين جديدة للحد من حيازة السلاح، بينما فضّل 34% حماية هذه الحقوق.

يُشار إلى أن حوادث إطلاق النار منذ شهر أبريل وحتى الخامس من شهر يونيو الجاري في ولايات تينيسي وأوكلاهوما وتكساس ونيويورك، أسفرت عن 29 قتيلاً و46 مصاباً.

أخبار ذات صلة

«تحدٍّ أسرع من الصوت».. فرص المواجهة العسكرية بين أمريكا والصين
توقعات بخسارة ماكرون للأغلبية البرلمانية.. واليمين الفرنسي يصف الاختراق بـ«تسونامي»