د ب أ

قالت الشركة المشغلة لشبكة الكهرباء الفرنسية إن فرنسا تواجه خطراً أكبر يتمثل في إمكانية نقص الكهرباء في يناير المقبل، حيث إن إتاحة المحطات النووية في البلاد قد يكون أقل من التوقعات السابقة، حسب وكالة بلومبيرغ للأنباء.

وأضافت شركة «آر تي آيه» أن تراجع الطلب على الطاقة يجعل نقص الكهرباء الشهر المقبل أقل احتمالاً من توقعات سابقة.

وقالت الشركة في تحديثها الشهري عن الوضع والذي نشر اليوم الجمعة، «يبدو أن الوضع أقل خطورة في ديسمبر ومن نهاية فبراير، ولكن شهر يناير يشتمل على مزيد من المخاطر من التحليلات السابقة».

وأدت عمليات الصيانة في حوالي أكثر من نصف المحطات النووية التابعة لشركة كهرباء فرنسا إلى تحويل البلاد التي تعد مصدراً تقليدياً للطاقة، إلى مستورد، العام الجاري.

أخبار ذات صلة

الرئيس المعيّن لمؤتمر الأطراف COP 28: الإمارات تهدف لاستضافة مؤتمر يركّز على النتائج العملية ويحتوي الجميع ويحقق تحوُّلاً جذرياً في آلية العمل المناخي
انطلاق أعمال منتدى الطاقة العالمي في أبوظبي.. ودعم العمل المناخي يتصدر النقاشات

وتسببت أزمة الطاقة المتوقعة، إلى جانب خفض إمدادات الغاز الروسية، في ارتفاع أسعار الطاقة عبر القارة.