على الرغم من أهمية تحذير الجهات المعنية من عدم التجاوب مع الاتصالات الترويجية والاستدراجية عبر الهاتف أو واتساب، وأنه غير مسموح للشركات التواصل مع العملاء لهذه الغاية، إلا أن هذا التحذير يجب أن يتبعه إجراءات عقابية لمنع انتهاك خصوصية المستهلكين.ولا يكتفي بعض المروجين بانتهاك الخصوصية، بل يتبعون طرقاً فجة لترويج خدماتهم دون ترك خيار التجاهل متاحاً أمام المستهلك.والسؤال الأهم كيف تحصل شركات التسويق والدعاية على بيانات المستهلكين لاستخدامها عبر واتساب والاتصالات الهاتفية؟ وهل هذا الاستخدام قانوني؟