حددت دائرة الصحة - أبوظبي سبع قواعد لأولياء الأمور، من شأنها رفع مستوى الأمان أثناء اصطحاب الأطفال ما دون الـ 12 عاماً في السيارة، تتضمن توجيههم بالطرق الصحيحة لاستخدام حزام الأمان ومواصفات المقاعد المخصصة للأطفال.
وتتمثل التعليمات في عدم التسرع بنقل الطفل من مقاعد الأطفال التي تناسب عمره إلى مقاعد عمرية أكبر، والتأكد من اتباع جميع تعليمات الشركة المصنعة للمقاعد، حيث تختلف طرق التصنيع من شركة إلى أخرى، وضبط حامل المقعد للخلف بحيث تكون أشرطته (الأحزمة) تحت أكتاف الطفل.
وبناء على تلك التعليمات، بحسب دائرة الصحة - أبوظبي، يجب إحكام رﺑﻂ اﻟﺤﺰام ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﻤﻜن أن يكون ملتوياً على جسم الطفل، وإبقاء الأطفال في المقعد الخلفي حتى يبلغوا 12 عاماً، وعدم التسرع في نقلهم إلى المقاعد الأمامية دون هذه السن، وفحص حزام الأمان باستمرار في مقعد الطفل للتأكد من عدم وجود قطع، وعدم ﺘﺮك اﻟﻄﻔﻞ ﺑﻤﻔﺮدﻩ في السيارة ولو ﻟﻤﺪة دﻗﻴﻘﺔ واﺣﺪة.
وقالت الدائرة إنه في حال حدوث تصادم لسيارة تبلغ سرعتها 25 كيلومتراً في الساعة، فإن قوة دفع الطفل إلى الأمام تكون بقوة ضعف وزن جسمه 25 مرة، مبينة أن طفلاً يبلغ عمره ثمانية أعوام ووزنه 30 كيلوغراماً يندفع إلى الأمام، في حال التصادم، بوزن 750 كيلوغراماً.
وأوضحت أن مقاعد الأطفال، وفقاً لأحدث الأبحاث العلمية، تحد من الإصابات القاتلة بنسبة 71 في المئة للرضع أي أقل من عام واحد، وبنسبة 54 في المئة للأطفال الصغار «من سنة إلى أربع سنوات»، وبنسبة 54 في المئة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين أربع وثماني سنوات.
وأشارت إلى أن مقاعد الأطفال تحد من إصابة الدماغ والأعضاء الداخلية في الجسم، موضحة أن تلك المقاعد أصبحت قيوداً إلزامية الآن في أكثر من 46 في المئة من البلدان حول العالم.
وتتمثل التعليمات في عدم التسرع بنقل الطفل من مقاعد الأطفال التي تناسب عمره إلى مقاعد عمرية أكبر، والتأكد من اتباع جميع تعليمات الشركة المصنعة للمقاعد، حيث تختلف طرق التصنيع من شركة إلى أخرى، وضبط حامل المقعد للخلف بحيث تكون أشرطته (الأحزمة) تحت أكتاف الطفل.
وبناء على تلك التعليمات، بحسب دائرة الصحة - أبوظبي، يجب إحكام رﺑﻂ اﻟﺤﺰام ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﻳﻤﻜن أن يكون ملتوياً على جسم الطفل، وإبقاء الأطفال في المقعد الخلفي حتى يبلغوا 12 عاماً، وعدم التسرع في نقلهم إلى المقاعد الأمامية دون هذه السن، وفحص حزام الأمان باستمرار في مقعد الطفل للتأكد من عدم وجود قطع، وعدم ﺘﺮك اﻟﻄﻔﻞ ﺑﻤﻔﺮدﻩ في السيارة ولو ﻟﻤﺪة دﻗﻴﻘﺔ واﺣﺪة.
وأوضحت أن مقاعد الأطفال، وفقاً لأحدث الأبحاث العلمية، تحد من الإصابات القاتلة بنسبة 71 في المئة للرضع أي أقل من عام واحد، وبنسبة 54 في المئة للأطفال الصغار «من سنة إلى أربع سنوات»، وبنسبة 54 في المئة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين أربع وثماني سنوات.
وأشارت إلى أن مقاعد الأطفال تحد من إصابة الدماغ والأعضاء الداخلية في الجسم، موضحة أن تلك المقاعد أصبحت قيوداً إلزامية الآن في أكثر من 46 في المئة من البلدان حول العالم.