4 توصيات أساسية لصون الأطفال في ملتقى تحالف الأديان لأمن المجتمعات
أجمع المتحدثون في ختام ملتقى «تحالف الأديان لأمن المجتمعات: كرامة الطفل في العالم الرقمي» في أبوظبي، اليوم الثلاثاء، على أربع توصيات أساسية لمنع استغلال الأبناء وصون كرامة الأطفال.
وتضمنت التوصيات توفير توعية تعليمية للأطفال عبر البرامج المدرسية وورش العمل، والخطب والوعظ في دور العبادة حول الإساءات التي قد يتعرض لها الأبناء والأطفال خصوصاً، وأهمية تنشئة الأطفال وتربيتهم بصورة سليمة مبنية على التسامح واحترام الآخرين، وأخيراً تشديد وتطبيق القوانين والتشريعات على المسيئين للأطفال بأشكالها كافة.
واستعرض المتحدثون في الملتقى تقنية ذكية يمكن توفيرها للأطفال لارتدائها مع ساعة اليد وتتصل بالجهات الأمنية لإنذارها بوجود خطر يهدد سلامة الطفل.
وتسمح التقنية بتحديد موقع الطفل بدقة، علماً بأنها تتصل كذلك بجهاز آخر يمكّن الآباء من متابعة أبنائهم والتأكد من سلامتهم.
واختبرت التقنية عبر توزيعها على عدد من الطلبة في إحدى المدارس بالهند، فأسهمت في إنقاذ طالبة من التعرض للاعتداء نتيجة لضغطها على رز الإنذار في الوقت المناسب عند شعورها بالخطر، ما دفع الجهات الأمنية من تحديد موقعها والتحرك لإنقاذها في الحال.
وشدد المتحدثون على ضرورة التحاور والتواصل المستمر بين الأبناء والآباء لمناقشة مواضيعهم العامة والخاصة، وإطلاعهم على طبيعة الإساءات التي قد يتعرض لها الأطفال عند مواجهة المجتمعات من حولهم.
وأكدوا أن 98 في المئة من حالات الإساءة الجنسية للأطفال تعود لمن تقل أعمارهم عن 13 عاماً، مشيرين إلى ضرورة وجود رقابة فورية على الأطفال أثناء استخدامهم للإنترنت، فضلاً عن سن قوانين لمنع بيع الأجهزة الإلكترونية دون ذويهم حرصاً منهم على منع استغلالهم بأي شكل من الأشكال.
وتضمنت التوصيات توفير توعية تعليمية للأطفال عبر البرامج المدرسية وورش العمل، والخطب والوعظ في دور العبادة حول الإساءات التي قد يتعرض لها الأبناء والأطفال خصوصاً، وأهمية تنشئة الأطفال وتربيتهم بصورة سليمة مبنية على التسامح واحترام الآخرين، وأخيراً تشديد وتطبيق القوانين والتشريعات على المسيئين للأطفال بأشكالها كافة.
واستعرض المتحدثون في الملتقى تقنية ذكية يمكن توفيرها للأطفال لارتدائها مع ساعة اليد وتتصل بالجهات الأمنية لإنذارها بوجود خطر يهدد سلامة الطفل.
واختبرت التقنية عبر توزيعها على عدد من الطلبة في إحدى المدارس بالهند، فأسهمت في إنقاذ طالبة من التعرض للاعتداء نتيجة لضغطها على رز الإنذار في الوقت المناسب عند شعورها بالخطر، ما دفع الجهات الأمنية من تحديد موقعها والتحرك لإنقاذها في الحال.
وشدد المتحدثون على ضرورة التحاور والتواصل المستمر بين الأبناء والآباء لمناقشة مواضيعهم العامة والخاصة، وإطلاعهم على طبيعة الإساءات التي قد يتعرض لها الأطفال عند مواجهة المجتمعات من حولهم.
وأكدوا أن 98 في المئة من حالات الإساءة الجنسية للأطفال تعود لمن تقل أعمارهم عن 13 عاماً، مشيرين إلى ضرورة وجود رقابة فورية على الأطفال أثناء استخدامهم للإنترنت، فضلاً عن سن قوانين لمنع بيع الأجهزة الإلكترونية دون ذويهم حرصاً منهم على منع استغلالهم بأي شكل من الأشكال.