أطلقت وزارة التربية والتعليم برنامج «فود موفرز»، بالتعاون مع مملكة الدنمارك، لتعزيز العادات الصحية والغذائية لطلبة المدرسة الإماراتية.
وتطبَّق المرحلة الأولى من البرنامج على طلبة الصف السادس في 150 مدرسة حكومية وخاصة في كافة إمارات الدولة، حيث تخضع المدارس المشاركة لمسابقات توثق من خلالها مراحل تطبيق البرنامج للتعرف إلى مدى التزامها في معايير البرنامج، وذلك تحت إشراف مختصين من الوزارة والشركة، مع اختيار أفضل ثلاث مدارس للمشاركة في مسابقة عالمية متخصصة.
وأطلق البرنامج في مقر وزارة التربية والتعليم بدبي أمس الأربعاء بحضور وزيرة دولة لشؤون التعليم العام جميلة بنت سالم مصبح المهيري، وسفير الدنمارك لدى الدولة فرانز مايكل ميلبن. ويأتي البرنامج في سياق حرص وزارة التربية والتعليم على رفد الطلبة بممارسات غذائية وصحية من شأنها تكريس نمط حياة صحي يسهم في الارتقاء بأدائهم في المجالات كافة خلال مسيرتهم التربوية.
وقالت المهيري إن وزارة التربية والتعليم تعمل على توسيع نطاق شراكتها مع كافة المؤسسات والشركات العالمية لتدعيم مسيرة الطلبة ضمن المدرسة الإماراتية من كافة الجوانب ذات الصلة، سواء أكانت العلمية أو الصحية.
ويرتكز البرنامج على أربع مراحل رئيسة، تشمل البحث بحيث يفتح المجال للطلبة للبحث عن الأنماط الصحية، وضع أفكار رئيسة تسهم في تبنيهم لطرق غذائية صحية، وابتكار أساليب لتحفيز الطلبة على تبني تلك الأفكار، بينما تتمثل المرحلة الرابعة في المداومة على نمط الغذاء الصحي ليصبح أسلوب حياة.
وتطبَّق المرحلة الأولى من البرنامج على طلبة الصف السادس في 150 مدرسة حكومية وخاصة في كافة إمارات الدولة، حيث تخضع المدارس المشاركة لمسابقات توثق من خلالها مراحل تطبيق البرنامج للتعرف إلى مدى التزامها في معايير البرنامج، وذلك تحت إشراف مختصين من الوزارة والشركة، مع اختيار أفضل ثلاث مدارس للمشاركة في مسابقة عالمية متخصصة.
وأطلق البرنامج في مقر وزارة التربية والتعليم بدبي أمس الأربعاء بحضور وزيرة دولة لشؤون التعليم العام جميلة بنت سالم مصبح المهيري، وسفير الدنمارك لدى الدولة فرانز مايكل ميلبن. ويأتي البرنامج في سياق حرص وزارة التربية والتعليم على رفد الطلبة بممارسات غذائية وصحية من شأنها تكريس نمط حياة صحي يسهم في الارتقاء بأدائهم في المجالات كافة خلال مسيرتهم التربوية.
ويرتكز البرنامج على أربع مراحل رئيسة، تشمل البحث بحيث يفتح المجال للطلبة للبحث عن الأنماط الصحية، وضع أفكار رئيسة تسهم في تبنيهم لطرق غذائية صحية، وابتكار أساليب لتحفيز الطلبة على تبني تلك الأفكار، بينما تتمثل المرحلة الرابعة في المداومة على نمط الغذاء الصحي ليصبح أسلوب حياة.