جمع فريق قافلة حملة «نظفوا الإمارات 2018» طن نفايات في منطقة الرقايب 2 بعجمان.
وشارك في الحملة 350 متطوعاً من جمعية سفراء مجلس الإمارات وفريق سفراء الخير مجهزين بكامل العتاد من قمصان قطنية وقبعات وقفازات وأكياس بلاستيكية قابلة للتحلل ومستوعبات مخصصة لجمع النفايات.
وقالت رئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة حبيبة المرعشي «إن المحافظة على البيئة أمر في غاية الأهمية لنا ولأجيال المستقبل»، وأعربت عن سعادة المجموعة باستجابة شرائح المجتمع كافة من مؤسسات القطاع العام والخاص، والمؤسسات الأكاديمية بكوادرها وطلبتها، وأسر المواطنين والمقيمين على أرض الدولة.
وتابعت أن الجميع لبى نداء الهدف السامي والأعظم للمحافظة على استدامة بيئتنا الإماراتية، وعلينا أن نتذكر دوماً أن نعمل معاً من أجل بيئة أفضل.
وأضافت المرعشي أن رحلة حملة نظفوا الإمارات سطرت لمدة 17 عاماً اجتهاد وإنجاز كل فرد وجهة شاركت في الحملة، وتحمل في جعبتها رسالة للمجتمع المحلي لم يتغير محتواها عبر السنين وهي أن المحافظة على البيئة مسؤولية الجميع، و«نترجم ذلك على أرض الواقع من خلال حملات التنظيف وإعادة التدوير وجعلها جزءاً لا يتجزأ من نشاطات الفرد اليومية، فمن خلال عمليات أساسية يمكن لنا أن نغير مسار مواد خام وثمينة بيئياً بعيداً عن مكبات النفايات، إضافة إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية».
وشارك في الحملة 350 متطوعاً من جمعية سفراء مجلس الإمارات وفريق سفراء الخير مجهزين بكامل العتاد من قمصان قطنية وقبعات وقفازات وأكياس بلاستيكية قابلة للتحلل ومستوعبات مخصصة لجمع النفايات.
وتابعت أن الجميع لبى نداء الهدف السامي والأعظم للمحافظة على استدامة بيئتنا الإماراتية، وعلينا أن نتذكر دوماً أن نعمل معاً من أجل بيئة أفضل.
وأضافت المرعشي أن رحلة حملة نظفوا الإمارات سطرت لمدة 17 عاماً اجتهاد وإنجاز كل فرد وجهة شاركت في الحملة، وتحمل في جعبتها رسالة للمجتمع المحلي لم يتغير محتواها عبر السنين وهي أن المحافظة على البيئة مسؤولية الجميع، و«نترجم ذلك على أرض الواقع من خلال حملات التنظيف وإعادة التدوير وجعلها جزءاً لا يتجزأ من نشاطات الفرد اليومية، فمن خلال عمليات أساسية يمكن لنا أن نغير مسار مواد خام وثمينة بيئياً بعيداً عن مكبات النفايات، إضافة إلى الحفاظ على الموارد الطبيعية».