حسب تقرير لنيويورك تايمز فإن الاختراق الأخير الذي هز عرش سلسلة ماريوت للفنادق، حيث تم الوصول لبيانات حجوزات 500 مليون شخص، كانت خلفه حملة استخباراتية صينية هدفها جمع المعلومات، حيث تعتقد الجهة المشرفة على التحقيقات أن المخترقين يعملون لحساب وزارة الأمن الصينية.
فيما ذكرت الصحيفة أنه بالتزامن مع ظهور نتائج المتسبب في الاختراق، فإن محمكة العدل الأمريكية تقوم بإعداد لوائح اتهام جديدة ضد مخترقين يعملون لصالح الحكومة الصينية.