يواجه ثلاثة شباب (خليجي وآسيويان) تتراوح أعمارهم بين 18 و19 عاماً، أمام محكمة جنايات الشارقة، تهمتي انتحال صفة رجال أمن واغتصاب خادمة آسيوية في أحد الفنادق.
وكانت المحكمة قد نظرت القضية في جلسة سرية أمس الأول، حيث استمعت لأقوال المتهم الثالث آسيوي الجنسية ويبلغ من العمر 19 عاماً.
ووفقاً لتحقيقات الشرطة والنيابة فإن الواقعة تعود لأشهر، حيث شاهد خليجي وصديقه الـسيوي الخادمة في الشارع العام وتبعاها إلى أن دخلت منزل كفيلها، فانتظرا أمام المنزل حتى خرجت مرة أخرى ثم توجها نحوها وأقنعاها عبر الاحتيال بأنهما يعملان في التحريات.
وطلب المتهمان من الخادمة التوجه معهما إلى مركز الشرطة، فصدقتهما ووافقت، إلا أنها تفاجأت بأنهما توجها بها إلى أحد الفنادق وهناك اغتصباها مع شخص ثالث هو ابن عم أحدهما.
وبعد أن فر الجناة من الفندق توجهت الخادمة إلى مركز الشرطة ودونت بلاغ بالواقعة.
وقال المتهم الثالث أمام المحكمة إنه تفاجأ باتصال يرده من ابن عمه يطلب منه الحضور إلى الفندق خلال ساعتين، محدداً له العنوان، وحين حضوره تفاجأ بوجود شخص آخر خليجي الجنسية لا يعرفه وكانت برفقتهما امرأة آسيوية وأقنعاه باغتصابها، وبعد ذلك فرا وتركاه معها في الفندق.
من جهتها أجلت المحكمة القضية إلى 14 فبراير المقبل لتخصيص محام للمتهم الثالث.
وكانت المحكمة قد نظرت القضية في جلسة سرية أمس الأول، حيث استمعت لأقوال المتهم الثالث آسيوي الجنسية ويبلغ من العمر 19 عاماً.
ووفقاً لتحقيقات الشرطة والنيابة فإن الواقعة تعود لأشهر، حيث شاهد خليجي وصديقه الـسيوي الخادمة في الشارع العام وتبعاها إلى أن دخلت منزل كفيلها، فانتظرا أمام المنزل حتى خرجت مرة أخرى ثم توجها نحوها وأقنعاها عبر الاحتيال بأنهما يعملان في التحريات.
وبعد أن فر الجناة من الفندق توجهت الخادمة إلى مركز الشرطة ودونت بلاغ بالواقعة.
وقال المتهم الثالث أمام المحكمة إنه تفاجأ باتصال يرده من ابن عمه يطلب منه الحضور إلى الفندق خلال ساعتين، محدداً له العنوان، وحين حضوره تفاجأ بوجود شخص آخر خليجي الجنسية لا يعرفه وكانت برفقتهما امرأة آسيوية وأقنعاه باغتصابها، وبعد ذلك فرا وتركاه معها في الفندق.
من جهتها أجلت المحكمة القضية إلى 14 فبراير المقبل لتخصيص محام للمتهم الثالث.