أكد مدير إدارة المرور والدوريات بشرطة رأس الخيمة العقيد أحمد الصم النقبي، أن «رادار القناص» المتخصص في رصد مخالفات السرعة الزائدة على كافة الطرق في الإمارة، والذي دُشِن عام 2017، أثبت نجاحه بالتجربة العلمية الميدانية، حيث نجح في ضبط السرعة وساعد على كشف المخالفات.
وقال إن «القناص» يتميز بالعديد من المواصفات على عكس أي رادار آخر، مثل دقته العالية، ووضوح صورته باستخدام كاميرات رقمية عالية الدقة، ويغطي مسافة 250 متراً، بالإضافة إلى صغر حجمه وخفة وزنه، ما يجعله سهل الاستخدام ويحمل في كل مكان بسهولة تامة.
كما يتميز «القناص» باحتفاظه بصورة للمركبة المخالفة، التي تكون إما أمامية أو خلفية، بالجهتين، على المسارين، وإمكانية تسجيل فيديو عالي الجودة مدته 10 ثواني، يظهر فيه التاريخ والوقت واسم المكان، لسهولة الرجوع إليه في حال الاعتراض على المخالفة.
وأوضح مدير إدارة المرور والدوريات، أن وجود الرادار يهدف إلى نشر الوعي المروري بخطورة مخالفة السرعة، في إطار مبادرة تحسين السلامة المرورية على الطرق، من خلال تكثيف حملات الضبط والتوعية، للتأكد من التزام الجميع بالتعليمات والتوجيهات المعمول بها على مستوى الدولة، حرصاً على سلامتهم وعدم تعريض حياتهم وحياة الآخرين للخطر.
وأكد استجابة الإدارة لجميع الشكاوى والاقتراحات الواردة من أفراد المجتمع، داعياً الجميع إلى مراجعتها للتحقق منها في حال الرغبة في ذلك.
ودعا السائقين إلى التزام قوانين السير والمرور، والقيادة الآمنة في حدود السرعات المبينة على اللوحات الإرشادية على الطرق، حفاظاً على سلامتهم ومستخدمي الطرق، لتوفير بيئة مرورية آمنة.
وقال إن «القناص» يتميز بالعديد من المواصفات على عكس أي رادار آخر، مثل دقته العالية، ووضوح صورته باستخدام كاميرات رقمية عالية الدقة، ويغطي مسافة 250 متراً، بالإضافة إلى صغر حجمه وخفة وزنه، ما يجعله سهل الاستخدام ويحمل في كل مكان بسهولة تامة.
كما يتميز «القناص» باحتفاظه بصورة للمركبة المخالفة، التي تكون إما أمامية أو خلفية، بالجهتين، على المسارين، وإمكانية تسجيل فيديو عالي الجودة مدته 10 ثواني، يظهر فيه التاريخ والوقت واسم المكان، لسهولة الرجوع إليه في حال الاعتراض على المخالفة.
وأكد استجابة الإدارة لجميع الشكاوى والاقتراحات الواردة من أفراد المجتمع، داعياً الجميع إلى مراجعتها للتحقق منها في حال الرغبة في ذلك.
ودعا السائقين إلى التزام قوانين السير والمرور، والقيادة الآمنة في حدود السرعات المبينة على اللوحات الإرشادية على الطرق، حفاظاً على سلامتهم ومستخدمي الطرق، لتوفير بيئة مرورية آمنة.