تبحث مدينة صغيرة في النرويج فكرة التخلص من الوقت، بعد أن تلقى ممثلها في البرلمان طلباً لإلغاء العمل بالوقت في المدينة.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية في النرويج أن المواطن كيل أويف هفيدنغ التقى عضو البرلمان الممثل عن مدينة سوموراي، وسلمه التماساً بالسماح لأهل مدينته بالتخلص من الوقت، رغبة منهم في أن يفعلوا ما يريدون وقتما يريدون.
ويقول هيفدنغ «من واقع تجربتي اعتقد أن الناس نسوا كيفية الحياة بتلقائية، قد يؤدي التخلص من الساعات إلى مرونة في الحياة، لكن كي أكون صادقاً لست متأكداً من جدية هذا الاقتراح».
وأوضح هيفدنغ أن طلبه ربما يلهم المدينة التي بلغ تعداد سكانها 321 شخصاً فقط، إلى مزيد من الاستمتاع بالحياة في الخارج حتى إذا كانت الساعة الثالثة صباحاً.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية في النرويج أن المواطن كيل أويف هفيدنغ التقى عضو البرلمان الممثل عن مدينة سوموراي، وسلمه التماساً بالسماح لأهل مدينته بالتخلص من الوقت، رغبة منهم في أن يفعلوا ما يريدون وقتما يريدون.
ويقول هيفدنغ «من واقع تجربتي اعتقد أن الناس نسوا كيفية الحياة بتلقائية، قد يؤدي التخلص من الساعات إلى مرونة في الحياة، لكن كي أكون صادقاً لست متأكداً من جدية هذا الاقتراح».