«لأن الوقت ثمين فإن جمع الساعات أيضاً مهمة ثمينة»، عبارة يبرر بها الشاب الإماراتي عادل الرحماني إقدامه على تأسيس تجمع، وصفه بأنه «أول نادٍ لهواة جمع الساعات الفاخرة في العالم».
وتمكن الرحماني، بالفعل، عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، من التنسيق مع نحو 100 شاب من هواة جمع الساعات الفاخرة، تمهيداً لإقامة الفعاليات المختلفة التي تهم «الهواة»، فضلاً عن تبادل المعلومات حول مقتنياتهم، وتسهيل تبادلها.
ويقول الرحماني: «ساعدتني وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصاً إنستغرام وسناب شات في التعرف على أكبر عدد من هواة جمع الساعات الفاخرة، ومن هناك بدأت فكرتي في تأسيس نادٍ يكون بمثابة مظلة تجمع تحتها كل الهواة لتلاقح الأفكار والتعرف على تحديات الهواية وأهم أنواع الساعات وأسعارها».
ويضيف «داخل هذا النادي قد تجد أحدهم يمتلك 100 ساعة وآخر 4 ساعات لكن قيمتها تزيد على مليون درهم».
ويشير الرحماني إلى أن العديد من الأشخاص تستهويهم هواية جمع الساعات على مختلف أنواعها، لكنهم لا يفصحون عما يمتلكونه بسبب رغبتهم في الحفاظ عليها، سواء لقيمتها المادية أو المعنوية لديهم.
وتمكن الرحماني، بالفعل، عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، من التنسيق مع نحو 100 شاب من هواة جمع الساعات الفاخرة، تمهيداً لإقامة الفعاليات المختلفة التي تهم «الهواة»، فضلاً عن تبادل المعلومات حول مقتنياتهم، وتسهيل تبادلها.
ويقول الرحماني: «ساعدتني وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصاً إنستغرام وسناب شات في التعرف على أكبر عدد من هواة جمع الساعات الفاخرة، ومن هناك بدأت فكرتي في تأسيس نادٍ يكون بمثابة مظلة تجمع تحتها كل الهواة لتلاقح الأفكار والتعرف على تحديات الهواية وأهم أنواع الساعات وأسعارها».
ويشير الرحماني إلى أن العديد من الأشخاص تستهويهم هواية جمع الساعات على مختلف أنواعها، لكنهم لا يفصحون عما يمتلكونه بسبب رغبتهم في الحفاظ عليها، سواء لقيمتها المادية أو المعنوية لديهم.