مثل آسيوي أمام محكمة جنايات دبي بعد أن تلصص على جارته وصورها بهاتفه من النافذة أثناء استحمامها.
وتدور أحداث الواقعة، بحسب أقوال المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة،يوم 7 مارس الماضي نحو الساعة الثانية والنصف ظهراً، أثناء تواجدها في دورة المياه بشقتها، شاهدت يد المتهم من النافذة وهو يمسك هاتفه النقال ويصورها به، وعندها خرجت من الحمام لتكتشف أنه هرب، فأخبرت شقيقها بما حدث، فقام بالبحث عنه سائلاً حارس البناية الذي أكد له أنه لم يشاهد أحداً يخرج من البناية، فعاد إلى الطابق الثالث حيث شقته، وصادف أحد جيرانه وهو المتهم، حيث دار نقاش بينهما حول الواقعة، فسأله المتهم عن سبب ترك نافذة الحمام الخاص بهم مفتوحة، فانتابه الشك فيه لكثرة أسئلته وعلامات الخوف الواضحة على ملامحه، فتوجه برفقة شقيقته إلى غرفة المراقبة ليشاهدا التسجيل وهنا تحوّل شكهما إلى حقيقة بسبب القميص الذي يرتديه، وفي تلك اللحظة أيقن المتهم أن أمره قد كشف، فدخل عليهما الغرفة معترفاً بأنه قام بتصوير المجني عليها ولكنه مسح الفيديو بالكامل، وأبلغا عن الواقعة.
كما اعترف المتهم أيضاً في تحقيقات النيابة بأنه صوّر المجني عليها من نافذة الحمام الخاص بشقتها أثناء استحمامها.
وتدور أحداث الواقعة، بحسب أقوال المجني عليها في تحقيقات النيابة العامة،يوم 7 مارس الماضي نحو الساعة الثانية والنصف ظهراً، أثناء تواجدها في دورة المياه بشقتها، شاهدت يد المتهم من النافذة وهو يمسك هاتفه النقال ويصورها به، وعندها خرجت من الحمام لتكتشف أنه هرب، فأخبرت شقيقها بما حدث، فقام بالبحث عنه سائلاً حارس البناية الذي أكد له أنه لم يشاهد أحداً يخرج من البناية، فعاد إلى الطابق الثالث حيث شقته، وصادف أحد جيرانه وهو المتهم، حيث دار نقاش بينهما حول الواقعة، فسأله المتهم عن سبب ترك نافذة الحمام الخاص بهم مفتوحة، فانتابه الشك فيه لكثرة أسئلته وعلامات الخوف الواضحة على ملامحه، فتوجه برفقة شقيقته إلى غرفة المراقبة ليشاهدا التسجيل وهنا تحوّل شكهما إلى حقيقة بسبب القميص الذي يرتديه، وفي تلك اللحظة أيقن المتهم أن أمره قد كشف، فدخل عليهما الغرفة معترفاً بأنه قام بتصوير المجني عليها ولكنه مسح الفيديو بالكامل، وأبلغا عن الواقعة.