شرع ستة آسيويين في قتل تاجر من جنسية آسيوية (53 عاماً) في مكتبه بتسديد طعنات عدة في الصدر والرقبة أثناء تنفيذهم لعملية سرقة ثماني سبائك فضة ومبلغ 24 ألف درهم كانت داخل خزنته.
وتعود تفاصيل الواقعة بحسب شهادة المجني عليه في تحقيقات النيابة العامة أنه بتاريخ 18 فبراير الماضي في نحو الساعة الواحدة والنصف ظهراً، قرع جرس المكتب ففتح الباب وشاهد رجلين توجها نحوه وقاما بتغطية وجهه بقطعة قماشية، ووضع أحدهما يده على فمه حتى لا يستغيث، وقام بطعنه طعنتين بواسطة سكين في صدره وطعنة في عنقه، فسقط على الأرض فاقداً وعيه.
وتشير التحقيقات بحسب شهادة الضابط الذي ألقى القبض على المتهمين أن المتهم السادس (هارب)، أخبر المتهم الأول بوجود أشخاص يقيمون في شقة بمنطقة النخيل بدبي يحوزون أموالاً اكتسبوها من طريق غير شرعي ويمكن لهما سرقتها، فاتفقا مع بقية المتهمين الأربعة على سرقة الشقة وبالفعل توجهوا إلى الشقة قبل يوم الواقعة بعد أيام لكنهم شعروا بوجود أشخاص داخلها فانصرفوا.
ووفقاً للتفاصيل، عاد المتهمون بعد أيام عدة، حيث قرعوا الباب، وبمجرد أن فتح المجني عليه الباب دفعه المتهم السادس، فيما طعنه الخامس طعنتين في الجانب الأيسر من الصدر، فسقط على الأرض وعندما حاول النهوض ثانية سدد له المتهم الأول طعنات عدة في رقبته ثم أحضر المتهم السادس قطعة قماش وكتم بها فمه كي لا يسمع أحد صراخه وأثناء ذلك سأله المتهم السادس عن مفتاح الخزينة، فأشار المجني عليه إلى مفتاح معلق على الحائط قبل أن يغشى عليه.
وحسب الوقائع، أخذ المتهم الأول المفتاح وحاول فتح الخزينة لكنه فشل، ليعثروا على المفتاح داخل درج بعد كسره، حيث عثروا على ثماني سبائك ذهب ومبلغ 24 ألف درهم تقاسموها فيما بينهم، وتمثل دور المتهمين الثاني والثالث والرابع في مراقبة المكان حتى يتم تنفيذ الجريمة.
واعترف المتهمان الأول والثاني في محضر الشرطة بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع بقية المتهمين.
وتعود تفاصيل الواقعة بحسب شهادة المجني عليه في تحقيقات النيابة العامة أنه بتاريخ 18 فبراير الماضي في نحو الساعة الواحدة والنصف ظهراً، قرع جرس المكتب ففتح الباب وشاهد رجلين توجها نحوه وقاما بتغطية وجهه بقطعة قماشية، ووضع أحدهما يده على فمه حتى لا يستغيث، وقام بطعنه طعنتين بواسطة سكين في صدره وطعنة في عنقه، فسقط على الأرض فاقداً وعيه.
وتشير التحقيقات بحسب شهادة الضابط الذي ألقى القبض على المتهمين أن المتهم السادس (هارب)، أخبر المتهم الأول بوجود أشخاص يقيمون في شقة بمنطقة النخيل بدبي يحوزون أموالاً اكتسبوها من طريق غير شرعي ويمكن لهما سرقتها، فاتفقا مع بقية المتهمين الأربعة على سرقة الشقة وبالفعل توجهوا إلى الشقة قبل يوم الواقعة بعد أيام لكنهم شعروا بوجود أشخاص داخلها فانصرفوا.
وحسب الوقائع، أخذ المتهم الأول المفتاح وحاول فتح الخزينة لكنه فشل، ليعثروا على المفتاح داخل درج بعد كسره، حيث عثروا على ثماني سبائك ذهب ومبلغ 24 ألف درهم تقاسموها فيما بينهم، وتمثل دور المتهمين الثاني والثالث والرابع في مراقبة المكان حتى يتم تنفيذ الجريمة.
واعترف المتهمان الأول والثاني في محضر الشرطة بارتكاب الواقعة بالاشتراك مع بقية المتهمين.